بارك الله في جهودكم وسدد خطاكم
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بارك الله في جهودكم وسدد خطاكم
دع الأقــدار تـفـعـــل مــا تــشــاء
وطــب نفســا إذا حكــم القضــاء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذنا القدير
ايها القائد العزيز بقربك
والحكيم بتوجهاتك
منذ تأسيس الواحة على يديك
وأنت تطور في إمكاناتها المتنوعة
ونحن على دربك
ما دام مشروعك مشروعا معرفيا وفكريا وعلميا راقيا
دمت في تألقك
وبارك الله فيك
جميل ..ما ننتظر
.
.بوركت يا غالي
إنَّ للحـــــرِّ حيـــــــاة=
إن يعشــــها، فأبيَّـــةْ
او يمتْ، فالموتُ حقٌ=
هكذا خطَّــتْ سُــــميَّةْ
نرجوا ذلك دكتور سمير
ابداع سيكون متفردا ونحن معكم بإذن الله
فكرة رائعة
والجميع يعرف اننى احب الشعر بصوت صاحبه
وقد كانت لنا فكرة القصائد الصوتية وقطعتم فيها مشوطا كبيرا فى الماضي
ويبقى السؤال : لماذا لم يكتمل هذا المشروع الناجح ؟
سيكون افضل من الغرف الصوتية التى يتم فيها العمل لمرة واحده بينماهذا العمل باق كأرث من نتاج جهودكم ؟
الأستاذ الدكتور سمير العمري
خطوة رائعة
بارك الله فيك
وجزاك خيراً على هذه الجهود
لك مني خالص الدعاء
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
جديدة معكم..
ولكن صدقًا تستحقون كل تطورٍ..
أدعو لكم بالتوفيق الدائم..
والرقي نحو الأفضل..
وبإذن الله سيكون هناك قناة تلفزيونية ثقافية أسمها الواحة..
تنطلق من هذا الصرخ الأدبي الرائع..
ومن هذه الرابطة..
تحيتي لكم جميعًا..
بوركت أيها القائد الهمام .... والى المزيد من العطاء