على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الصورة غير ظاهرة أختي زهراء
سلام الله عليكم
الصورة ظاهرة عندي على الشاشة
كثير ممن تصرخ عليهم المرأة المسنة من عرب لم يسمعوها في ظل ما كانوا يعيشون تحته من قمع، واليوم قد تمكن البعض منهم من فك أول القيود... لكنهم وجدوا أن قيود ذئاب التغيير السليم أشد قسوة من قيد الحاكم نفسه.. وفي هذا رسالة لمن يريدون المشي في طريق التغيير السليم بأن يحرصوا على مسح البلاط من أيدي من سبقوا وذاقوا نعيم الأكل دون تعب.. وقريب جدا سيسمع ندائها بإذن من سن الجهاد في سبيله عزة نفس وأرض..
ويبق الدعاء بالرحمة قائما لكل من استشهد أو في طريقه للاستشهاد على أرضك يا عروبة أكلت هويتها أضراس ذئاب بعد امتصاص الكثير من دماء أبناءها..
لك الشكر زهراء على الصورة المعبرة..
ويبقى لكل فن هادف رسالته..
غريب أنني رأيت الصورة في اقتباس الأخت بابية فقط .
شكرا لك أختي زهراء لهذا الاختيار القيم ، ويبدو أن صرخة واعرباه لم تعد تلقى آذانا صاغية ، بل لم تعد تلقى آذانا تسمع على الإطلاق ... لكن من يدري !!
تحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
.
هذا التونسي الذي يرددها
على شاشة التلفاز ويده تمسح شعر رأسه الأبيض
كلّما قالها تنتابني ارتعاشة فيها كل التناقضات
أحدها الحزن والفرح في آن واحد
ويبدو أن رسام الكاريكتير
قد كان ذكيّا في استغلال هذا التأثير للكلمة
فعمّمها على التجربة العربية وخاصة الفلسطينية
شكرا لك زهراء
.