لقد هرمنا

الصورة غير ظاهرة أختي زهراء

الصورة غير ظاهرة أختي زهراء

أهلا بك أستاذ مازن
الصورة في متصفحين مختلفين ظهرت عندي
ولا أدري ما المشكلة في عدم ظهورها عندك
ننتظر زائرا آخر ليخبرنا عن وضعها
تقديري

سلام الله عليكم

الصورة ظاهرة عندي على الشاشة

كثير ممن تصرخ عليهم المرأة المسنة من عرب لم يسمعوها في ظل ما كانوا يعيشون تحته من قمع، واليوم قد تمكن البعض منهم من فك أول القيود... لكنهم وجدوا أن قيود ذئاب التغيير السليم أشد قسوة من قيد الحاكم نفسه.. وفي هذا رسالة لمن يريدون المشي في طريق التغيير السليم بأن يحرصوا على مسح البلاط من أيدي من سبقوا وذاقوا نعيم الأكل دون تعب.. وقريب جدا سيسمع ندائها بإذن من سن الجهاد في سبيله عزة نفس وأرض..

ويبق الدعاء بالرحمة قائما لكل من استشهد أو في طريقه للاستشهاد على أرضك يا عروبة أكلت هويتها أضراس ذئاب بعد امتصاص الكثير من دماء أبناءها..

لك الشكر زهراء على الصورة المعبرة..
ويبقى لكل فن هادف رسالته..

بل لقد هرمنا
والتمع ضوء خافت في آخر النفق
نعلم أنه تسرب خيوط الشمس الأولى

والقادم خير يا زهراءنا
أعلم دائما أن وراء هذا التوقيع قيمة سأطيل عندها الوقوف

دمت بروعتك

غريب أنني رأيت الصورة في اقتباس الأخت بابية فقط .

شكرا لك أختي زهراء لهذا الاختيار القيم ، ويبدو أن صرخة واعرباه لم تعد تلقى آذانا صاغية ، بل لم تعد تلقى آذانا تسمع على الإطلاق ... لكن من يدري !!

تحيتي

سلام الله عليكم

الصورة ظاهرة عندي على الشاشة

كثير ممن تصرخ عليهم المرأة المسنة من عرب لم يسمعوها في ظل ما كانوا يعيشون تحته من قمع، واليوم قد تمكن البعض منهم من فك أول القيود... لكنهم وجدوا أن قيود ذئاب التغيير السليم أشد قسوة من قيد الحاكم نفسه.. وفي هذا رسالة لمن يريدون المشي في طريق التغيير السليم بأن يحرصوا على مسح البلاط من أيدي من سبقوا وذاقوا نعيم الأكل دون تعب.. وقريب جدا سيسمع ندائها بإذن من سن الجهاد في سبيله عزة نفس وأرض..

ويبق الدعاء بالرحمة قائما لكل من استشهد أو في طريقه للاستشهاد على أرضك يا عروبة أكلت هويتها أضراس ذئاب بعد امتصاص الكثير من دماء أبناءها..

لك الشكر زهراء على الصورة المعبرة..
ويبقى لكل فن هادف رسالته..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

العزيزة بابيه آمال
رياح التغيير هبت ولن تهدأ إلا بتغيير حقيقي
انتظرناه طويلا يعيد للعروبة مجدها وعزها
نرجو ذلك
وليس على الله شئ بمعجز ولا بعيد

تقديري لشخصك الكريم
وعروبتك الأصيلة

بل لقد هرمنا
والتمع ضوء خافت في آخر النفق
نعلم أنه تسرب خيوط الشمس الأولى

والقادم خير يا زهراءنا
أعلم دائما أن وراء هذا التوقيع قيمة سأطيل عندها الوقوف

دمت بروعتك

الغالية ربيحة

الضوء الخافت آخر النفق يزداد توهجا
فتفاءلي خيرا وسأتفاءل معك
ولو لحين

كوني بخير وسنكون

غريب أنني رأيت الصورة في اقتباس الأخت بابية فقط .

شكرا لك أختي زهراء لهذا الاختيار القيم ، ويبدو أن صرخة واعرباه لم تعد تلقى آذانا صاغية ، بل لم تعد تلقى آذانا تسمع على الإطلاق ... لكن من يدري !!

تحيتي

الأستاذ مازن

ظهرت الصورة والحمد لله
ولا شكر
فعين رأت ونقلت لا تساوي شيئا أمام ريشة فنان
عبر عن واقعنا المؤلم بطريقته

ومن يدريك ربما يكون هناك علاج سحري للصمم

تقديري الكبير

.

هذا التونسي الذي يرددها

على شاشة التلفاز ويده تمسح شعر رأسه الأبيض

كلّما قالها تنتابني ارتعاشة فيها كل التناقضات

أحدها الحزن والفرح في آن واحد

ويبدو أن رسام الكاريكتير

قد كان ذكيّا في استغلال هذا التأثير للكلمة

فعمّمها على التجربة العربية وخاصة الفلسطينية

شكرا لك زهراء

.