لقاء

- يشيب الغراب،و لن تشيبي أبدا!
أشرق وجهها...أرسلت له قبلة في الهواء.
- تموت العنقاء،و لن تموتَ أبدا!
ابتسم.قطف بإبهامه و سبابته وردة من خدها القاني.
عبّ الكأس عبا... طفرت من صدره تنهيدة حرى :
"على صفحة الكأس نبصر أحبابنا الغائبين".1


مقولة للشيرازي

هو العشق يجعل الصب المتيم يبصر الحبيب في كل المبصرات
تلك من تجليات الحب
لغة راقية موحية اختزلت المسافات بين الكاتب والمتلقي
سرد محكم البنية
مودتي ايها الفارس

كثير من يفقد أحبة صادقين ويستبدلهم بسراب المتلاعبين فيندم حيث لا ينفع ندم.

وكثير من يفرق بينهم الموت فتظل الذكرى الحزينة الأليمة.

وكثير من يتخذ من النزق والفرق سببا يفقده الأحبة ولا يجد من يعوضهم إلا ظنا.

أشكر لك المعنى المطروح وأتحفظ في مثل هكذا سياق على معنى عب الكأس.


تقديري

ذكريات نبحث عنها على صفحة الشراب
نرتشفها ونبكي

محمد الكريشي
أشكرك

أهلا أختى لانا.
أسعد دائما بمرورك الجميل.
تحياتي

هو العشق يجعل الصب المتيم يبصر الحبيب في كل المبصرات
تلك من تجليات الحب
لغة راقية موحية اختزلت المسافات بين الكاتب والمتلقي
سرد محكم البنية
مودتي ايها الفارس

أهلا أخي الجامعي.

عندما يغيب الحبيب نراه في كل شيء.
تحياتي

كثير من يفقد أحبة صادقين ويستبدلهم بسراب المتلاعبين فيندم حيث لا ينفع ندم.

وكثير من يفرق بينهم الموت فتظل الذكرى الحزينة الأليمة.

وكثير من يتخذ من النزق والفرق سببا يفقده الأحبة ولا يجد من يعوضهم إلا ظنا.

أشكر لك المعنى المطروح وأتحفظ في مثل هكذا سياق على معنى عب الكأس.


تقديري

أهلا سمير

شكرا على المرور الجميل.
ليست بالضرورة كأسا حراما.
تحياتي

- يشيب الغراب،و لن تشيبي أبدا!
أشرق وجهها...أرسلت له قبلة في الهواء.
- تموت العنقاء،و لن تموتَ أبدا!
ابتسم.قطف بإبهامه و سبابته وردة من خدها القاني.
عبّ الكأس عبا... طفرت من صدره تنهيدة حرى :
"على صفحة الكأس نبصر أحبابنا الغائبين".1


مقولة للشيرازي

عند الفقد .. نعود إلى الذكريات المختبئة خلف نوافذ الذاكرة
لنلتقي بمن قبع هناك مختبأ في شغاف القلوب.
بشاعرية في التعبير ، ورمزية لم تبتعد عن الواقع
جاءت الومضة معبرة وبليغة.
دمت ودام لك التميز.

- يشيب الغراب،و لن تشيبي أبدا!
أشرق وجهها...أرسلت له قبلة في الهواء.
- تموت العنقاء،و لن تموتَ أبدا!
ابتسم.قطف بإبهامه و سبابته وردة من خدها القاني.
عبّ الكأس عبا... طفرت من صدره تنهيدة حرى :
"على صفحة الكأس نبصر أحبابنا الغائبين".1


مقولة للشيرازي

فوق العادي

دمت والابداع

تقديري