قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
احس بطعم الفحولة
فلم يعد
بشرته الداية
الزوجة الشابة
يريد ان تكون طقوس الاستقبال معبرة عن المقام.
تعاني من تورم في رحمها
بمهارة كان انتقاء وتوظيف المعاني بدلالاتها الأبعد فـ " الان يمكن أن يضاهي رجال ..." إشارة لسنين عجاف لم يرزق فيها بنسل، والزوجة الشابة إشارة لتحميل المرأة مسؤولية ذلك واللجوء للتعدد وربما الاستبدال بحثا عمن تحمل ذريته، والداية كفتل الشاربين كأحس بطعم الفحولة كـ .... كلها حملت دلالات تضامنت في خدمة النص ليصل للمتلقي بتلك الحمولة من دلالات التخلف والجهل
وقد تورط العنوان إلى حد ما بكشف قادم القصة لكنه رغم ما هيئنا له من فقد للحامل أو المحمول لم يغيّب مباغتة القفلة التي جاءت صاعقة
نص قصي جميل
أهلا بك في واحتك
تحاياي
وكملت شهور الحمل وازداد بطن الام بروزا وازدادت هي شحوبا . وبعد انتظار أليم سارع الرجل الى استدعاء طبيبة المركز. غابت في غرفة الام قليلا ثم اقبلت على الزوج بوجه حزين :
-يجب ان تنقل زوجتك الى المستشفى فقد تعاني من تورم في رحمها
مأساة إنسانية حقيقية
فهو ضحية المجتمع الذي يعتبر في هذا رجولته
وهي ضحية المجتمع والزوج الذين يتصورانها جهاز تفريخ
قصة جميلة
شكرا لك أخي
بوركت
التكثيف كان حاضرًا هنا تؤازره لغة قوية لتأتي القفلة مجسدة العنوان على نحو مختلف. دام دافعك .تحياتي.
قصّة رائعة السّرد والقفلة
صوّرت المشاهد بدقّة
بوركت
تقديري وتحيّتي