أيقظ أحلامها بلطف، ثم قتلها بعنف و غادر مبتسماً .
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أيقظ أحلامها بلطف، ثم قتلها بعنف و غادر مبتسماً .
أحسنت نسج الومضة أختي الأديبة خلود
نسبة القتل إلى صاحبة الحلم كان معبرا جدا ، فلا فرق بين قتل الحلم الكبير وقتل صاحبه
أما صاحب الابتسامة التي عبرت عن معدنه فيبدو أنه لا يستحق ذلك الحلم أو كان خادعا ماكرا وفي كلا الحالين أضع بعض اللوم على من يبني الواقع على الأحلام دون حساب .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
في صورة من الفارس الذي تحلم به ظهر لها
ولكن بعد اقترابه منها اكتشفت الصورة الحقيقية له
والتي قتلت أحلامها بعنف
فكانت النهاية ليغادرها وقد نال ما أراد ـ فيغادر مبتسما
هكذا رأيتها.
قصة طويلة اختزلت في ومضة رائعة باسلوب جميل متمكن
تصوغها أنامل ذهبية.
تحية لك بحجم روعة قلمك.
حين يغتال الحلم يموت كل شيء ...والاصعب حين يقتل المرء بيد من يحب ...والاشد صعوبة حين يمشي علي أشلائك مبتسما ...براعة وايجاز في التعبير ...ما شاء الله
أستاذة خلود محمد
أسعدك الله
ومضة جميلة، موحية بحياة اجتماعية مليئة بالغدر
و الخيانة وتلاعب بالمشاعر و الأحاسيس بلا رادع
من ضمير أو وازع خلقي ..
هذه الانتهازية الحقيقية..
و الخاسر الأكبر هو المرأة، وهي تلعق خيبتها،
وتحتسي مرارة حياتها. فكم تحتاج من حياة لترميم
ما انكسر في داخلها..
تحياتي و تقديري
أيقظ مشاعرها الغافية وحين استيقظت من حلمها اكتشفت خداعه الذي أصابها بمقتل
قصة جميلة مختزلة قالت الكثير
تحياتي غاليتي خلود