تَستَقطِبُ السّلعَةُ الوَضِيعَةُ رُوَّادَ الدِّمَنْ
أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» نظرات في مقال زوجة لوط المتحجرة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يَرفعونَ بِصلبِ الحقِّ صوتَهُ ولا يَدرون، ويُعلُونَ بَينَ النّاسِ ذَكرَهُ ويَغفِلون، ولِصَحوَتِهِم عِندَها يَندَهِشون.. حَمقى مُستبِدُّون.
و برهة من الزمن تشق عمري العاقل
سألتُكَ
ألم تراها!! تلك الأرجوحة في الأعلى
هناك...
حيث أنا الآنَ.
خديجة
2015
نَفِرُّ لِلوَهمِ بَحثًا عَنْ حُلُمٍ مَهدُورٍ فِي زَمَنِ الكَوابِيسِ ..
فِي مَتاهَةِ الوَلاءَاتِ يَتَناحَُر الأُخوَةُ دِفَاعًا عَن أَوهامٍ لِتَغتَسِلَ بِدِمائِهَِم أَقدَامُ صُنَّاعِ الخِلافِ
من منظور الأنا الضيق ، الأضيق من نفوسهم المتكبرة من لا شي
ومن آفاق معتمة مسودة منغلقة على نفسها ...
يجلس هؤلاء بجشع يترقبون صدقات الغير إليهم وتفضلهم عليهم
ثم يتساءلون في صفاقة ما بعدها صفاقة ( هل من مزيد ؟! )
العجيب في الأمر ، أنهم من كثرة صدقات الغير إليهم وأفضالهم عليهم ، يتظاهرون بالغنى المطلق ويظنون أنه من براعتهم وروعتهم متخذين قارون مثالا لهم في الجشع والطمع والكبر والجحود ويقول كل منهم ( إنما أوتيته على علم عندي ) وكذبوا ورب الكعبة
؛؛؛
عن بعض الشعراء والأدباء هنا أتحدث
وأموت ضحكا وأنا أراهم متواجدون على مدار الساعة لا يحرك أحدهم ساكنا إلا أن يحرس ثروته التى لا تقدر بثمن وجواهره التي عز مثيلها
ههههههههههههه
( وعجبي )
تُحقن الأجساد بحُقَن تسكين الوجع حين كلَل، ويتناسى أصحابها أنّهم محتاجون لحقنة من رحمة الله حين زلل!
قد يبقى الحبّ ذكرى في قلوب البشر الفانية يوما ما، لكن العمل الصّالح يظلّ خالدا في قلب الحياة
حِينَ يَشتَدُّ الوَجَعُ فَيُخرِسُ الحُروفَ، يُصبِحُ الصَّمتُ سَوطًا يَجلِدُنا مُبَلَّلا بِدُمُوعِنا وَلكنّا ضَعفًا نُواصِلُه
ليست خادمة ولا عبدة ولا جارية
هي شريكة حياة وشريكة في المال أيضا
كلاهما يعملان؛ الرجل خارج البيت والمرأة في داخله
(فكيف إن كانت تعمل خارجه أيضا!)
أما الذين يعاملونها بنذالة فعليهم من الله ما يستحقون..
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين