زاهيه :
أستاذة زاهيه احمد ... أي شرف منتحتني إياه سيدتي بمرورك هذا ، وأي روعة تلفني الآن وأنا أقف قزما أمام إبداعك .. سأبقى وفيا لكل هذا ماحييت ..
دمت أستاذتي بهذه الروعة
إلى اللقاء
قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
زاهيه :
أستاذة زاهيه احمد ... أي شرف منتحتني إياه سيدتي بمرورك هذا ، وأي روعة تلفني الآن وأنا أقف قزما أمام إبداعك .. سأبقى وفيا لكل هذا ماحييت ..
دمت أستاذتي بهذه الروعة
إلى اللقاء
رغم الالم الذى اصطحبنى وانا اقرأها
وماتركته بداخلى من معاناه بعد قرائتها
لابد ان ارفع لك القبعه واحييك
قصه رائعه
امتلاك ادوات القصه بحرفيه شديده0
دام قلمك رائعا
ودمت متوهجا
خالص تحياتى
رغم الألم الذي اعترى صدري
وأزيز الصوت الخافت
كتمت أنفاسي لوهله
ما أجمل أن نتقبل الواقع
ولكن هي الحياة
كبرت أم صغرت
ولكن متى يزول الألم
تحياتي
لحن الحياة
ابراهيم عباس :
سيدي..... الوهج والروعة نستمدها منكم
دمت بروعتك
دمت بنقائك
لحن الحياة :
انت ياانا ....وانا ياانت
ولغيابك هنا مرارة تنعقد في فمي
لك مني اجمل تحية
دمت بهذا النور
سرد سلس وأداء قصي محكم لقصة واقعية
مضمون هادف ، وتصوير دقيق وبليغ
ورقي في التعبير.
قصة مؤثرة لقلم قدير
تحياتي.
النهاية مؤثرة جداً،
ما أصعب أن يُحرَم الطفل من أحد والديه،
القصة لامست قلبي حقيقةً،
بل و أحدثت به ضجيجاً لا يهدأ!،
أَنَّى لي بشعور ما قبل قراءة قصتك؟!.
قصة غلب بها الحوار على السرد،
أسلوبك جميل و راقي أحييك عليه.
لحرفك الخلود أستاذي.
لا شيء قي هذه الحياة أشد مرارة وانكسارا وألما من فقدان الأب ـ رحيل الأب كسر لا يشعر به إلا من عاناه ـ فراق الأب يقتل.
رائعة هذه القصة بكل المقاييس ـ بناء سردي مميز ، وحوار واقعي مؤلم ، واداء جميل زانه تمكن من الفكرة.
تحياتي وتقديري.