:
:
في البداية..
أتقدم بالشكر والامتنان لـ فكرة المهرجان، ولكن..!
كيف ننشر المشاركات التي تقدمنا بها.. قبل إعلان النتائج؟
ولماذا نجعلها.. محض مقارنة قبل أن يقول الحكام ولجنتهم الموقرة.. الكلمة الأولى والأخيرة؟
وما سبب تغيير دستور المسابقة، إذ جاء فيه أن المشاركات الفائزة فقط! ستنشر ضمن ملتقى رابطة الواحة الثقافي؟
:
خذوني على قدر دهشتي!!
تصريح يقول أن إعلان النتائج قريب، وتصريح آخر.. يخرج بفكرة أخرى تعطل إعلان النتائج إلى ما بعد نهاية المهرجان!. ما الجديد، أو المستجد.. ونحن نجهله/ نجهلهما؟
هل فكرة المهرجان كانت في الأفق مُذ طرح مسابقة الواحة؟ أم أنها ظهرت للتو، وما الحكمة الغائبة عنا؟
هل فُقدت بعض المشاركات، وبالتالي فإن هذا التصريح جاء ليعالج المشكلة؟، أو ربما ليعالج مشكلة من ذات الفيروس وهي أن تدخل مشاركات أخرى!.. ضمن المسابقة التجريبية، رغم انتهاء موعد إرسال النصوص؟ وكيف سيتم ضبط المسألة، فيما لو أرسلت مشاركات جديدة لم تكن حتى اللحظة.. بحوزة اللجنة؟
هل اللجنة في حيرة من أمرها فيما يتعلق بإعلان النتائج؟، ربما لأن السبب يعود إلى أن كم كبير من المشاركات يستحق الفوز!، أو ربما قد يكون العكس هو الصحيح!.
هل المشاركات بحاجة إلى تصويت أعضاء ملتقى رابطة الواحة الثقافي؟.
:
سامحوني.. على قدر الذهول الذي يتلبسني!، فأنا..
ما زلت أشم رائحة طلب فسحة أخرى من الوقت أخالها كبيرة، ولكن..
لا أتوخى غير الصدق في تتبع دهشتي وقراءة تفاصيل ذهولي!!، وبالتالي الشفاعة لكليهما بإجابة واضحة.
:
أما عن الفضول في معرفة الفائزين.. فقد اغتاله التأخير منذ سحابتين (تصريحين)، كنت أراهن على أن كل منهما حُبلى بالمطر (إعلان النتائج)، بل وما زلت - على غير عادتي في مثل هذه الحالات - أن أتمسك بالرهاااااااااااااااااااا اان.
فهل يخسر رهاني آخراً؟، أم هو الفتور الذي بدأ يتسلل أرصفة براهيني، وطُرقات يقيني !؟.
:
أعلم أن أغلب أسئلتي هنا.. استنكارية، في دون حاجة إلى إجابة، ولكن..
دعوني أتنفس الدهشة والذهول.. من رئة غيمة ربما تأتي لتعلن عن ميلاد الودق!.
لكم قرص الشمس.. ولي فُتات الشفق