تهيامي يشدني ، يجرني إلى غدق حروفك النقية .. وفي طريقي أبكي بعين سخية ..
أقلي البعد و الحرمان عن رند همساتك الشجية ..... يجرفني الشوق إليك يا قمريه ...
أتلعثم إن رأيتك في دجن ليلي فتغمرني نظرات مقلتيك و تصوبني أسهم حبك قتيلا ...
عشقك يخوفني ، يرعبني ، فما عشقك سوى قتل للبشرية ، يخف الحليم ، و يعمى البصير ،
و يقودني الحنين إليك ... بالله عليك من أين أتيت ؟.. و لمَ أتيت ؟؟ و لمَ..أنا بالذات ؟؟
فأنا أخاف الموت على يديّ العذاب ...