الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
الأرض لا تعيد أحد و لكننا نحن من نعود إليها و إذ نحن دعوناها فإنما ندعو أنفسنا لتعود إليها
هكذا هي قرائتي البسيطة للنص أتمنى أن أكون وفقت إلى حد ما ...
اكليل يغلف قلبك سيدتي نجلاء
هشام
أكبر فرح ليس في المشي على الماء أو الطيران في الهواء..
إنه في المشي على الأرض ذات التربة النقية بأناسها..
وذات الطبيعة الأصيلة والمتحدثة بأبهى الصور والمعاني..
جميل هو هذا الحوار الراقي مع أرض خلقت لتتحمل بصمت ثقلنا فوقها ولتتحدث لنا بطبيعة تفتقدها الجوارح كلما غيرنا ألوانها..
ليت الأرض تتأثر بالنداء أكثر من الفعل.. لكانت سمعت هذا البوح الجميل والشفاف منك أديبتنا د. نجلاء..
لكنها حتما تنتظر عودتنا وبصمت أيضا..
رائع ما نثره مداد قلمك الوضاء من مشاعر هنا..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
وردتي النجلاوية
تساقطت الدموع وانهمرت فرحاً
وتلاطمنت أمواج البحار وهاجت فرحاً
على كتبت خاطرة تستحق أن يقرأها
الإنسان مرة وإثنان وعشرة
فأنتِ تحدثتِ عن الدرة في حياتنا
وعن النبضة في قلوبنا
عن دمنا وعرضنا عن أمنا ووطننا
هي الثقافة والرجال هي الحلم والآمال
هي الجمال والحضارة
تراب الوطن لا نفديه بأي تراب
نجلائي
كتبتِ وأتقنتِ
لمستِ الفؤاد ببوحكِ الراقي
محبتي لكِ علي الدوام
د / نجلاء طمان
فى البداية احب أن أخبرك باشتياقى
للمكوث فى متصفحك
والجلوس فى ربوع حرفك
الذى يأتي هكذا بتلقائية الوفاء
ليرسم على جبين الدفتر
وردة جميلة منتشية من عطر
الإنتماء
لك بساتين من الورد
وللأديب مأمون المغازي
مثلها
وكل عام وأنت بخير
ود
نصٌ رائعٌ
ماسيُّ الحرف والكلمات
تحيتي وتقديري لكِ
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ