*في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الصورة غير ظاهرة أختي زهراء
سلام الله عليكم
الصورة ظاهرة عندي على الشاشة
كثير ممن تصرخ عليهم المرأة المسنة من عرب لم يسمعوها في ظل ما كانوا يعيشون تحته من قمع، واليوم قد تمكن البعض منهم من فك أول القيود... لكنهم وجدوا أن قيود ذئاب التغيير السليم أشد قسوة من قيد الحاكم نفسه.. وفي هذا رسالة لمن يريدون المشي في طريق التغيير السليم بأن يحرصوا على مسح البلاط من أيدي من سبقوا وذاقوا نعيم الأكل دون تعب.. وقريب جدا سيسمع ندائها بإذن من سن الجهاد في سبيله عزة نفس وأرض..
ويبق الدعاء بالرحمة قائما لكل من استشهد أو في طريقه للاستشهاد على أرضك يا عروبة أكلت هويتها أضراس ذئاب بعد امتصاص الكثير من دماء أبناءها..
لك الشكر زهراء على الصورة المعبرة..
ويبقى لكل فن هادف رسالته..
غريب أنني رأيت الصورة في اقتباس الأخت بابية فقط .
شكرا لك أختي زهراء لهذا الاختيار القيم ، ويبدو أن صرخة واعرباه لم تعد تلقى آذانا صاغية ، بل لم تعد تلقى آذانا تسمع على الإطلاق ... لكن من يدري !!
تحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
.
هذا التونسي الذي يرددها
على شاشة التلفاز ويده تمسح شعر رأسه الأبيض
كلّما قالها تنتابني ارتعاشة فيها كل التناقضات
أحدها الحزن والفرح في آن واحد
ويبدو أن رسام الكاريكتير
قد كان ذكيّا في استغلال هذا التأثير للكلمة
فعمّمها على التجربة العربية وخاصة الفلسطينية
شكرا لك زهراء
.