إنكسارها وانعكاس ذلك على جفون عينيها،يدها الرقيقة المرتعشة الممتدة لتستلم المعونة الشهرية،نظراتها التائهة وخطواتها المتعثرة ....كل ذلك أثار الشبهة والشهوة في نفسه.
في تقريره :باردة كميت جُل ما تريده حفنة طحين.
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
إنكسارها وانعكاس ذلك على جفون عينيها،يدها الرقيقة المرتعشة الممتدة لتستلم المعونة الشهرية،نظراتها التائهة وخطواتها المتعثرة ....كل ذلك أثار الشبهة والشهوة في نفسه.
في تقريره :باردة كميت جُل ما تريده حفنة طحين.
عندما تكون الشّهوة الغرائزيّة هي التي تقيّم (والقاضي) الذي يحكم، فعلى الإنسانيّة السّلام ...
وهكذا تقارير مكانها تحت الأقدام
ومضة كثيفة وقويّة في عكسها لذوي النّفوس المريضة الذين غابت إنسانيّتهم، وسيطرت شهوتهم ، مقابل من يعاني ويذلّ من أجل الرّغيف!
تقديري وتحيّتي
كاملة بدارنه مرورك يسعدني وحضورك بهي
تحياتي
زهراء المقدسية شكرا لحضورك البهي والكريم
مودتي
.
وهنّ كثيرات في مجتمعاتنا وبعضهن بنات شهداء
وكثيرون هم أمثاله وبعضهم من أصحاب المقامات الرفيعة
أو يعمل لديهم ولحسابهم
قاتلهم الله
شكرا أخي حسن على هذه اللفتة الإنسانية
لشريحة لو كتبننا عنها لبكينا دما بدل الدموع .
.
أستاذي بصراحة لم أفهم القصة جيدا
لكنها أوحت لي بالكثير
حييت
اخي العزيز رفعت اسعدني مرورك الكريم والبهي
تحياتي
سمر السوسي اشكرك على المرور الكريم واليهي
مودتي