الأخ محمد
سرد موفق وقفلة غير متوقعة.
شخصيا وقفت حيث وقف سردك عند اللحظة الحاسمة ..ماكنت لأتهاوى أرضا كان أقل ما سأفعله انتقاما هو أن أولي مدبرة..لن أكترث للآخرين فأنا على الأقل شفيت غليلي برد فعلي ذاك ..أماهم هههه ,نافقوه حيا وميتا...
دام لحرفك الألق سيدي