الوَجَعُ الآخرُ
أنتِ ريحانته ,نبتت زنابقك من زخات عشق في براحه ,قلبه تأثث بهواك..
لكن كيانك اليوم يا ريحانةُ,من ربقته يتفلَّت.
أُُثبُتي وجها لوجه في ثقة المؤنث.َلمِّعي مرايا الوجع الآخر ,فإما لمعانُ ُبعدُ ,وإما تشتُّت..
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الوَجَعُ الآخرُ
أنتِ ريحانته ,نبتت زنابقك من زخات عشق في براحه ,قلبه تأثث بهواك..
لكن كيانك اليوم يا ريحانةُ,من ربقته يتفلَّت.
أُُثبُتي وجها لوجه في ثقة المؤنث.َلمِّعي مرايا الوجع الآخر ,فإما لمعانُ ُبعدُ ,وإما تشتُّت..
يارائعه
اهلا بقلمكِ في كل وقت
يبعث في واحتنا
الدفئ و النور
لا اوجع الله لكِ قلب يالغاليه
كنت هنا اول المارين
فالصمت في حرم الجمال جمال
مودتي
جميل قلمك ، ورائع خيالك ...وخير الكلام ما قلّ ودلّ
بوركتِ أديبتنا مليكة ، وأبعد الله عنّا وعنك الوجع ومسبباته
دمت بخير وعافية
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
ومضة عميقة تدل على خصوبة الخيال وروعة الحرف
ولكن ..
هل هي نافذة مفتوحة للعديد من المشاركات أم نص هو كذلك ؟
إن كان نصا نثريا أراه صغير المساحة وأقرب لجذوة الفكر والعاطفة هنا
دام ألقك
وكل عام وأنت بخير
تحاياي
من اجمل ما قرأت..احب اسلوب الومضات فعلى قلة حروفها ..شديدة الوضوح و تكشف اشياء و اشياء
جذوة عاطفيّة رائعة
بورك القلم أخت مليكة
تقديري وتحيّتي
وكلّ عام وأنت بخير
بديعة راقية بليغة أنيقة
دمت مبدعةً كأنت في واحة المبدعين
مودتي وتقديري وكل عامٍ وأنت بخير
العزيزة نور سلام الله عليك
شكرا لتواجدك هنا
سعدت لتفاعلك مع النص وأرجو أن أرقي بكتاباتي إلى مستوى الاتقان والامتاع