الأقرعُ !
الجثّة المقبورة تحوّلت إلى اللاّشيء؛ فعلها الثّعبان المعطوفُ على ارتياد القبور الجديدة !.. إلى القرية راح الخبرُ يلتهمُ العقول السّاذجة، بينما واصل الأقرع يبتر السّوق و الأعناق !.
قلم: أحمد بلقمري
مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إنّي هجـرتُ حياتهـمْ كيْ أتبعَــكْ !» بقلم أسماء حرمة الله » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأقرعُ !
الجثّة المقبورة تحوّلت إلى اللاّشيء؛ فعلها الثّعبان المعطوفُ على ارتياد القبور الجديدة !.. إلى القرية راح الخبرُ يلتهمُ العقول السّاذجة، بينما واصل الأقرع يبتر السّوق و الأعناق !.
قلم: أحمد بلقمري
مدونة أحمد بلقمريhttp://belgoumri-ahmed.blogspot.com/
الأخ أحمد بلقمري
ما أكثر هؤلاء ممن كان جهلهم مطبقا ، يبيعون أمثالهم من المتخلّفين أوهاماً
و يتفنّنون في الاحتيال حتى أنهم لم يراعوا للقبور حرمة
بارك الله فيك على هذه الإضاءات لجانب مظلم من المجتمع
تحياتي إليك
------------
أخي الأكرم ، الأديب أحمد
أسعد الله أوقاتك
لعلها تدور حول خُرافةٍ من البيئة المغاربيّة . لكنّ الإسقاط واضح على المستبدّ المستغلّ جهل العامّة .. يقتلهم وينسب القتلَ
إلى مؤامرة خرافيّة ! وهذا من طبائع الاستبداد الذي لاينمو ويتفرعن إلا في بيئة جاهلة . ( يُرجع إلى كتاب طبائع الاستبداد للكواكبي - فصل الاستبداد والعلم )
أما عن النص ، فقصة قصيرة جداً بامتياز:تكثيف جيّد ، ولغة بليغة متأثرة بالقرآن الكريم . ولا يفوتني أن أشير إلى براعة التورية في كلمة ( الأقرع ) ؛ فمعناها القريب : الحية الأقرع الذي لا شعر على رأسه لكثرة سمّه وطول عمره ، ومعناها البعيد المقصود لن يكون إلا المستبدّ ذاته !
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أهلا بعودتك أخي الأديب أحمد ، أشكرك على هذه القصة القصيرة الهادفة
دمت بخير وعافية وكل عام وأنت بخير
أهلا بك في واحتك
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
هادفة جميلة في تعابيرها المميزة
شكرا لك هذا الجمال
لص قبور وتاجر جثث
وأاحياء موتى
وخرافة
ومضة إسقاطها السياسي قوي جدا
أشكرك
شجاع الأقرع مذكورفي عذاب القبر ولا يسرق الجثث
لكن الناس المتأهبة لابتلاع الخرافة تصدق كل شي
قصة قصيرة رائعة اخي
شكرا لك
هو اللعب بالعقول الساذجة حتى يتم الحصول على مايريدون وإن كان هتك حرمات الموتى
ومضة قوية عميقة الدلالة مكثفة صيغت بألق
دمت رائعا أديبنا الفاضل
ومرحبا بعدوتك الطيبة لواحتك
تحاياي
نحن نصدق ما نريد تصديقه لسبب بسيط وهو عدم التفكير والتسليم لكل ما يقال الى درجة الايمان به ونشره والى ان نتخلص من هذه العلة سيستغلنا كل من يستطيع وهم كثر
مكثفة وعميقة بإسقاط سياسي واضح
جميلة
بوركت وكل التقدير