أهذا عُذراً يا دُعَاء ؟، كلمةً ألقاهَا بِوجعٍ ، ابتِسَامةٌ جَاءتْ تَكنِس بَعضَ ما عَلقَ ..!،
أسبلَ جفنيه ,وتنهيدةٌ مُلتهبة .. قال: أجرك نَحوي الظرُوف ؟ .. قالت : قد يكون العفو لديكَ موجودٌ ..!،
طافَ بِدَاخله ... وعادَ إلى سبيله ...
أهذا عُذراً يا دُعَاء ؟، كلمةً ألقاهَا بِوجعٍ ، ابتِسَامةٌ جَاءتْ تَكنِس بَعضَ ما عَلقَ ..!،
أسبلَ جفنيه ,وتنهيدةٌ مُلتهبة .. قال: أجرك نَحوي الظرُوف ؟ .. قالت : قد يكون العفو لديكَ موجودٌ ..!،
طافَ بِدَاخله ... وعادَ إلى سبيله ...
وكأنك اقتطعت جزء من قصة
أهذا عذرا يادعاء؟
هو هنا يؤنبها بوجع على ذنب اقترفته وقدمت عذرا أقبح من الذنب
فتبتسم في محاولة لمحو ما علق في قلبه من ذنيها وعذرها
فيتنهد تنهيدة تدل على ألمه
فتتوسل إليه بالعفو عنها
فيتفكر في الأثر الذي تركته في نفسه
ويتركها ويرحل.
مشهد موجع وناطق
وومضة مركرة بألفاظ موحية لموقف محزن.
بوركت واليراع.
ا