ولى الشباب وهذا الشيب قد حضرا
من ذا يلملم أحلامي كمن هجرا
كل الاماني على ايقاع غانية
حينا تصلي وحينا تنشد الوترا
ولى الشباب وهذا الشيب قد حضرا
من ذا يلملم أحلامي كمن هجرا
كل الاماني على ايقاع غانية
حينا تصلي وحينا تنشد الوترا
(ولَّى الشبابُ وهذا الشيبُ قد حضرا ) وأدبر الوصلُ عنَّا معشرُ الشعرا
قل لي بحقِّ الذي أغنى بصيرتنا ( مَن ذا يُلملمُ أحلامي كمن هجرا)
(كلُّ الأماني على إيقاع غانية) ألهت مفاتنُها العشاقُ والأمرا
تهوى منادمة التشطير فكرتُها (حينًا تُصلّي وحينًا تنشد الوترا )
تحاياي القلبية
شلال الخير
شرفت قصيدتي بمرورك الباذخ ومما زادها شرفا وتيها تخميسكم الجميل .... يا ابن النهرين ...تحية وسلام
شكرا شكرا
( وَلَّى الشَّبَابُ وَهَذَا الشَّيبُ قَدْ حَضَرَا ) فَمَن يُعِيدُ لِقَلبِي بَهجَةِ الْعُمرَا
همسة راقية باذخة الجمال
بوركتم
قصيدة جميلة حملت ما تجمله السنين لأصحابها في خلجات شعرية ناصعة
بحرف جميل وحس رائع
وكان في تخميس شاعرنا المبدع/ رياض شلال المحمدي بفكره اللامع ما أبدع وأمتع
وجمع اطراف المعنى بعبقرية.
بوركتما ودام لكما الألق والجمال.