آسف لأنني لم أكن متواجدا بسبب انشغالي مع ضيوف زاروني هذا المساء.
وأتتني هذه الأبيات , ونحن بانتظار الأخ العزيز عبده فايز , وسنكمل غدا إن شاء الله.


كَمْ عَيَّروا بِالشَّيبِ وَهْوَ مَوقِّرٌ
فَهُوَ العُلا وَالعَيبُ في مَنْ عَيَّرا
فَافْخَرْ بِشَيبٍ كالنَّهارِ إذا غَزا
لَيلاً تَلبَّسَ ظُلمَةً , فَتَنَوَّرا
أَرْقى المَنابِرِ بالقَصيدِ مَلكتَها
واللهُ مَنْ بِالأمْرِ شاءَ فَقَدَّرا



والبقية تأتي ... منكم أو مني

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي