االلهم في الجمعة الأولى من ربيع الأول
ياكريم ياذا الرحمة الواسعة يا مطلعا على السرائر و الضمائر
و الهواجس و الخواطر، لا يعزب عنك شيء
أسئلك فيضة من فيضان فضلك،
و قبضة من نور سلطانك، وأنسا وفرجًا من بحر كرمك
أنت بيدك الأمر كله و مقاليد كل شيء
فهب لنا ما تقر به أعيننا و تغنينا عن سؤال غيرك،
فإنك واسع الكرم، كثير الجود، حسن الشيم،
فببابك واقفون و لجودك الواسع المعروف منتظرون
يا كريم يا رحيم».