وأموت شوقا وأحترف الاغترابْ
ففي نفسي مآتمٌ وفي قلبي العذابْ
أنوح فتصدح بلابل حزني وأبكي الماً من الشعرِ ينساب
تلك هى شؤون حياةِ ما بين سيفا يأكلني
وقلب تصيدهُ الحراب