بارك الله فيك
صدقت
قال تعالى " و لن ترضى عنك اليهود و لا النّصارى حتّى تتّبع ملّتهم" البقرة.
قوله تعالى : ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم المعنى : ليس غرضهم يا محمد بما يقترحون من الآيات أن يؤمنوا ، بل لو أتيتهم بكل ما يسألون لم يرضوا عنك ، وإنما يرضيهم ترك ما أنت عليه من الإسلام واتباعهم. الجامع لأحكام القرآن.
ثمّ هذا قانونهم هم.