أقولُ بصمتٍ
فهل تسمعيني
لم اراكِ
و لم تريني
و كم إلتقينا
و أنتِ بعيدةٌ
و كم تعانقنا
و لم تلمسيني
خيالٌ كانت مواعيدُنا
و عيونكِ
تنادي عيوني
نعم لم نلتقي يا مدللتي
و كان الموعدُ الأول
قبل تكويني
فاغمضي عينيكِ
و انظري
في ملامح روحكِ
ستجديني
حسين العلي
أقولُ بصمتٍ
فهل تسمعيني
لم اراكِ
و لم تريني
و كم إلتقينا
و أنتِ بعيدةٌ
و كم تعانقنا
و لم تلمسيني
خيالٌ كانت مواعيدُنا
و عيونكِ
تنادي عيوني
نعم لم نلتقي يا مدللتي
و كان الموعدُ الأول
قبل تكويني
فاغمضي عينيكِ
و انظري
في ملامح روحكِ
ستجديني
حسين العلي
إنما هو تآلف الأرواح قبل اللقاء
( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف )
سافرت مع همسك الرقيق وحرفك النابض
بروعة الخيال الناطق بالجمال
دام لك البهاء.
حسين العلي :
بين الألم كتبت حروف الامل....
كل الشكر لجميل كلماتك أخت نادية
أنرتي حرفي
أستاذ عبد الله كل الشكر لجميل حضورك
بوح رقيق احتاج إلى المراجعة اللّغويّة
بوركت
تقديري وتحيّتي