اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نغم عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
فَلَوْ أَنَّ لِلْعَاشِقِ إِثْماً لِعِشْقِهِ

فَوَاحَسْرَتِى مِنِّي تَنَالُ الذُّنُوبُ

وَلَكِنْ لَنَا عُذْرٌ فَكَانَ وِصَالُنَا

عَفِيْفٌ بِلا فُحْشٍ نَبِيْلٌ لَبِيْبُ

عَظِيْمَةُ شَأْنٍ لِلْحَيَاءِ مَنَارَةٌ

بَرِيقٌ بعَيْنَيْهَا لِقَلْبِىْ حَبِيْبُ
---------------


راق لي جداً ما قرأته لك هنا أخي الفاضل ..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وأخص بالذكر هذه الأبيات فقد تجلى بها الحب العذري بأسمى معانيه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
خالص تقديري ..
دمت بخير وسلام نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ما أجمل هذا المرور أختي الكريمة نغم

بوركت يا بنت الشام ودمت بكل ماهو خير

تحياتي ووافر احترامي لشخصكم الكريم