★ عُصْبَة الإفْك ★

أنا أعلّق كما علّق الدكتور العمري على النص ، فقد قال ما أريد


مبدع في طبّ النساء بشعرك

لا تعليق أمام جمال يوسف عليه السلام ...وزليخا ...
ورقة الشعر الذي أجاد الوصف والمعنى ... إلا بهذه اللوحة

أضحك الله سنك يا أحمد!

لا تزال تدلل المرأة حينا وتجلدها حينا ولكن في كل مرة تقوم بمرافعة مقنعة تشفع لجنوح بسيط للحرف ، وهذه قصيدة جميلة الشعر والقافية وتستحق التقدير والتقديم فلا فض فوك!

للتثبيت

ودام هذا الألق الزاهر!

تقديري

ربنا يعزك ويرفع قدرك أستاذي الحبيب الدكتور/ سمير العمري
وأضحك الله سنك
الأهم في الأمر كله أنها نالت استحسانك ورسمت بسمتك الجميلة على شفتيك
ربنا يسعد كل أوقاتك
وأشكرك جزيل الشكر على كرم أخلاقك وجميل إحسانك
وعلى تثبيت القصيدة
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

الأستاذ أحمد الجمل

إحذر الخنساوات إن حظين بشعرك هذا فلا يرحمنك

نص قوي السبك جزل المعنى عرجت به لأنهل من فراته العذب ما يشبع الذائقة
هذا ثم إن فيوض مودة لك شاعرنا المعطاء
مع عميم تقدير

عصية الأفك وما أدراك ما عصبة الإفك ! ، فرفقًا بالقوارير يا أخا الشعر والبيان ، وإن زادت شقوق الكعبين على المائة ! ، رائعة من رائع عهدناه دائمًا ، شاعرنا النبيل : شكرًا لك ، مع التقدير .

ربنا يعزك ويرفع قدرك أستاذي الحبيب / رياض شلال المحمدي
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

كم ألف يوسف في حياتها قد راودت لا علم لي
أما كم منهم قد أبى... فأيضا لا علم لي


سلمت يداك

سلمك الله من كل سوء أخي الفاضل
وأشكرك جزيل الشكر على مرورك العطر
تحيتي وخالص مودتي

الله ...الله ...
رصينة البنيان رشيقة الحرف بليغة اللغة
هو الشعر الجميل وإن كان في الهجاء
فرفقا بالقوارير كما قال اخي الشلال
سلمت يداك ودام هذا الألق

سلمك الله من كل مكروه وسوء أخي الفاضل
وأشكرك جزيل الشكر على مرورك العطر
تحيتي ومحبتي

الأستاذ الشاعر أحمد الجمل
قصيدة قوية مطربة
تشهد بشاعرية صاحبها بحق

إلا أنني أرى ضرورة مراجعة هذا البيت:
(ولَئِنْ عَشِقْتُ الفاتِناتِ لَيَكْفِني
لِخُضوعِهِنَّ جَوَارِيًا أنْ أُومِئَهْ)

ولك التحية والتقدير

رائع رائع رائع
الشعر وافر والصورة الشعرية الدالة متفوقة
والنسج من أجمل ما يكون
ما اجملك شاعرا وانسانا
مودتي

ربنا يرضى عنك ويرضيك أستاذي الحبيب/ محمد ذيب سليمان
وأشكرك جزيل الشكر على مرورك العطر
تحيتي ومحبتي

قصيدة شامخة ومحلقة سررت بقراءتها ..
تحياتي