أما الرفع فعلى القطع واما اقحل فعد الى المعجم واما قضية موت الشعر فانا اكتب شعرا لا احاكم تاريخا والشاعر يرى باحساسه وهو اكثر صدقا من المشاهد لان الانظباع الذي يعكس اثره على علة الكتابة هو من سيؤرخ لمصداقية الحكم