أحبَّها - يا صحبُ - وأحبّته
وفي رَسْمِ العُهود ... كَفّنتْه
.. وأعلنتْ الحِداد !
لبنى
الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أحبَّها - يا صحبُ - وأحبّته
وفي رَسْمِ العُهود ... كَفّنتْه
.. وأعلنتْ الحِداد !
لبنى
أول ما يثيره النص انتباه المتلقي ما سر الحداد؟ وما ذلك الاغتيال؟ لم يذكر كل ذلك ولذا مازلنا نغوص باحثين عن سر الحب وما يفعله... هل كانا يرغبان بالارتباط مع معارضة اقتضت اغتيال مشروعهما؟ ربما .
بالرغم من أن الومضات تخلو من الموسيقى الشعرية والإضافات (ياصحب) وأن وجود العلامات تحتاج للدقة والاقتصاد (!!) يبقى سر اللغز غامضا فالومضة ليست لغزا يدعو لعدم الفهم فتذهب فائدته كما أنّ الومضة اقتضت الاغتيال والتكفين فأصبح النص ذو نهاية معروفة دون سبب يدعو لجعل القفلة محكمة
ويبقى النص للناص وما فيه من درر
تقبلوا التحيات
ع ع ع عباس علي العكري
أحبها وأحبته ـ ولكنها اشترطت عليه من العهود ما يكبله ويقيده
ويجعله غير قادر على الوفاء ..
اغتالت حبهما .. فلما ذهب عنها أعلنت الحداد.
محاولة للوصول إلى المعنى أتمنى أن تصيب
ولك تحياتي وتقديري.
أوافق أستاذة نادية محمد الجابي في قراءتها السامقة للنص ..
دمتِ مبدعة أستاذة لبنى علي..
دمتِ بخير و عافية
عاهدته ولم توف.. فلما مات كمدا بكت عليه.
ومضة مكثفة عميقة المعنى ـ بوركت.
ربما كانت للمادية صوت أعلى من نبض الحب .. خالص الشكر