فتيانُ غزَّةَ كالليوثَ تواثَبوا
....... وتمترسوا .واستعصم العُقبانُ
خنساءٌ غزَّةَ في الوَغى أيقونةٌ
..........لِصمودها يتعجَّبُ الإنسان
تنعى بنيها والدُّموعُ سخينةً
........تجري فتبكي صخرَها الجدرانُ
طوفاننا أعجوبة الأيّامِ في
...........زمن العجائبِ يُصبح العنوانُ

حروف تسلقت الجبال وعانقت القمم
قصيدة رائعة بما حملت من مشاعر وأحاسيس صادقة
ودامت غزة الصامدة حرة أبية حاملة راية الجهاد إلى القدس
وصبرا غزة .. فإن النصر قريب

نعم إن النصر بإذن الله قادم، وإن الليل مهما أرخى سدوله واشتد سواده
فإن نور الصبح قريب، فلا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين؛ ..
بوركت شاعرنا قلما وقلبا ثائرا على الجور والطغيان.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي