هذه نافذة لأبيات لي دون عدد أبيات القصيدة، وأسأل الله لي ولكم التوفيق!
اللَّامِساسُ من الكلام أصوغه
من خلفِ أقنعة المِساسِ قصيدا
فأقول: مروة، والمراد بثينة
وأقول: يكفي، إنْ أردتُ مزيدا
أبيات شعرية عن التقوى للإمام الشافعي . » بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كيف ينزل الله الماء من السماء .. ؟ » بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» على إيقاع دموع الضباب » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة. » بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عنزة وخروف » بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صومعة » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رشي عطوركِ في النادي ورشيني » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» هــيَ الدُنيــا » بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العكف فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ملعون يا ليل الشتا "رباعية" » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
هذه نافذة لأبيات لي دون عدد أبيات القصيدة، وأسأل الله لي ولكم التوفيق!
اللَّامِساسُ من الكلام أصوغه
من خلفِ أقنعة المِساسِ قصيدا
فأقول: مروة، والمراد بثينة
وأقول: يكفي، إنْ أردتُ مزيدا
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
قومٌ إذا نزلَ الضيوف تهللوا
فأتى العطاءُ وذاعَ قولٌ عاطِرُ
أدنوا الخُلاصَ من الضيوف وعَجْوةً
ويصاحب الأسمار بُنٌّ فاخرُ
وارتاعت الكوماءُ خوف ذكاتها
وتلفتت نحو الحُوارِ الفاطرُ
نمسي ونصبحُ في الذنوب كأنَّها
فرضٌ وأنّ الصالحاتِ ذنوبُ
والموت أقربُ من شراكِ نعالنا
فمتى نؤوبُ لربّنا ونتوبُ
هى أبيات فيها من جمال وعمق المعاني ووضوح الصور ما يذهل
ومن الحكم البليغة ما يروي الذائقة
زبيدياتك .. نتف شعرية رائعة بمعناها ، كبيرة بلغتها وبلاغتها.
دمت بكل خير.
لا بأسَ بالمدحِ إنْ كانَ المرادُ بهِ
حثَّ الكرامِ على فعلِ الكراماتِ
تلكَ الثمارُ على الأغصانِ يسقطها
هزُّ الغصونِ فتلقي بالمسراتِ
وأكذبُ الشعرِ مدحُ النذلِ ترفعُهُ
فوقَ الكرامِ وهذا في الجناياتِ
لا أمدحُ النذلَ ما طال البقاء بِنا
مدحُ اللئيمِ انتقاصٌ للمرواءتِ
بماء الحُبِّ قدْ وضّأتُ روحيْ
ويمَّمتِ المشاعرُ في سَنَاهُ
وحجَّ إليهِ نبضٌ في وريديْ
وصامَ جميعُ فكريَ عن سِوَاهُ
فمَا ليَ غيرُه ربٌّ رحيمٌ
وقدْ أنزلتُ نفسيَ في حِمَاهُ
رَامٍ رماني بسوءٍ
و لستُ أذكرُ زلَّةْ
وكانَ قبلُ خديني
و الحال يدرِيه كلَّهْ
أسقطتُهُ من حِسابي
لا أكْثرَ اللهُ مثْلَهْ
وقلتُ حسبي عليهِ
إنْ لَم يُقدِّمْ أدِلَّةْ
وقاسموني رفاقي
بالله كيْما أحِلَّهْ
أعْطيتُ قولاً كثوبٍ
قَد خرَّقتُه الأهلَّةْ
سَامحتُه يا رفاقي
ما عانقَ المَرْءُ ظِلَّهْ
أغضُّ طرفيَ عمّنْ جاءَ أحيانا
وتسمع الأذن تنشيزاً وألحانا
بعضُ الكلامِ كمثلِ الريحِ مقتحمٌ
فليتََ للأذْن مثل العينِ أجفانا
للموتِ رائحةٌ تمرّ ولا تزولْ
فالموتُ مسألةٌ تجيءُ بلا حلولْ
كسحابةٍ من خلفها أختٌ لها
تمضي خِفافَاً والسماءُ فما تحولْ
أو شاعرٍ ذكَرَ الطُّلولَ بمطلع
فمضى سريعا والطُّلولُ هي الطُّلولْ
للموتِ في صوتِ النوائحِ صيحة
تُصْمِي المَسامعَ والمَحاجرُ في ذهولْ
حَظْرُ التَّجولِ لوْ يجوزُ على الرَّدى
لَحَظَرْتُ هذا الموتَ حتَّى لا يَجولْ