الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله، وزوجاته، وصحبه، أجمعين.
أما بعد:
هذه جملة مقالاتٍ كنتُ قد كتبتها على صفحاتي الخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي ، وأحببت أن أشارككم بها، وفيها بعضاً من تأملاتي واجتهاداتي في علمي العروض والقافية، ، فما كان فيها من الحق والصواب، فهو من توفيق الله وحده، وما كان فيها من خطإٍ فالمرء خطَّأ، ولا أستنكف عن قبول الرأي الصائب والمشورة الصادقة الصحيحة.
والله ولي التوفيق
محبكم/ عبده بن فايز الزبيدي