ونقرأ آخر الأبياتِ فيه
ميولٌ للهِنات أخا النقاءِ
(فربات الحِجال لها جمالٌ )
وفتنتها تطيح بكل نائي
وضربٌ من وصالٍ أو دلالٍ
(تجلَّى بالتبرِّج في الخِباءِ)
رعا الرحمنُ قلبي من إيابٍ
إلى مُلَحِ النَّسيبِ بلا عناءِ
ليبقى الحالُ موفورًا أبيًّا
فما يدنو إماراتِ الشقاءِ