أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: حكم وأمثال وخواطر مجموعة أخرى

  1. #1
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2022
    المشاركات : 84
    المواضيع : 37
    الردود : 84
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي حكم وأمثال وخواطر مجموعة أخرى

    حكم وأمثال وخواطر مجموعة أخرى

    (1) الحكمة في العمل والمكانة
    -عمل المشهور متابعٌ، وعمل المغمور مجهولٌ حتى يظهر.
    -المغرور يغرق في وهم العلم، والواثق ينهل منه بلا اكتفاء.
    -القوي يفرض الاحترام، والضعيف يبحث عنه بلا جدوى.
    -من أحسن التربية، استحق التزكية ونال الثقة.

    (2) صدق الرؤية والكلمة
    -العين أصدق في الحكم من اللسان، فالرؤية لا تخادع.
    -لا يذوق الهجر إلا من أحب بصدق.
    -المتعصب لا يرى الحق إلا بعقيدته، والمعتدل يراه كما هو.
    -من كثر حديثه زادت هفواته، ومن كثر صمته نضج عقله.

    (3) العدل والحق
    -سيوف الحق تصيب العدل، وسيوف الباطل تضرب بلا هدى.
    -المنافق يألف الظلم ويخشَى العدل.
    -الخائف يتبع القوي وإن ظلم، ويبتعد عن الضعيف وإن عدل.
    -السعيد من اتعظ بغيره، والشقي من لم يتعلم إلا بعد المعاناة.

    (4) النصيحة والصفات
    -النصح للجاهل تعليم، والنصح للئيم لا يُجدي.
    -من لم يقبل النصيحة كثرت زلاته، ومن لم يعتبر من الماضي أضاع مستقبله.
    -الحاسد دائم السخط، والحاقد لا يعرف الحب.
    -الكريم يعطي بلا حدود، والبخيل يشح حتى بما لا يملك.

    (5)العلاقات والاختلاف
    -العتاب يبقي الأمل في الصحبة، والخصومة تورث القطيعة.
    -خير المدخل باب التوبة، وشر المخرج ندم لا يُصلح الماضي.
    -المتواضع يرفع نفسه بفعله، والمتكبر يسقط بكبريائه.

    بقلمي: إبراهيم أمين مؤمن
    12-5-2025

  2. #2
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 22,470
    المواضيع : 375
    الردود : 22470
    المعدل اليومي : 4.80

    افتراضي

    (1) الحكمة في العمل والمكانة
    -عمل المشهور متابعٌ، وعمل المغمور مجهولٌ حتى يظهر.
    -المغرور يغرق في وهم العلم، والواثق ينهل منه بلا اكتفاء.
    -القوي يفرض الاحترام، والضعيف يبحث عنه بلا جدوى.
    -من أحسن التربية، استحق التزكية ونال الثقة.

    .عمل المشهور متابعٌ، وعمل المغمور مجهولٌ حتى يظهر." هذه حقيقة غالبًا ما نشاهدها. الشخص الذي يتمتع بسمعة طيبة أو شهرة، يُنظر إلى عمله باهتمام ويحظى بالمتابعة والتقدير. أما الشخص الذي لا يزال في بداية طريقه أو مغمورًا، فقد يحتاج عمله إلى وقت وجهد إضافيين ليُكتشف ويُقدر. هذا يدعونا إلى التحلي بالصبر والمثابرة، فربما يحتاج عملنا المميز إلى الوقت المناسب ليظهر ويُعرف.



    "المغرور يغرق في وهم العلم، والواثق ينهل منه بلا اكتفاء." يا له من وصف دقيق! الغرور يمكن أن يكون حجابًا يمنع الشخص من التطور والتعلم. الشخص المغرور يعتقد أنه وصل إلى قمة المعرفة، بينما الشخص الواثق من نفسه حقًا يدرك دائمًا أن هناك المزيد ليتعلمه ويسعى إليه بنهم وتواضع. الثقة الحقيقية تولد من الإدراك العميق لقدراتنا مع الاعتراف المستمر بحاجتنا للمعرفة والنمو.



    "القوي يفرض الاحترام، والضعيف يبحث عنه بلا جدوى." القوة هنا لا تقتصر على القوة البدنية، بل تشمل قوة الشخصية، قوة العلم، قوة الإنجاز، وحتى قوة المبادئ والقيم. الشخص الذي يمتلك هذه الأنواع من القوة غالبًا ما يجد الاحترام يأتيه بشكل طبيعي نتيجة لأفعاله وصفاته. أما الشخص الضعيف الذي يفتقر إلى هذه المقومات، فمهما حاول أن يبحث عن الاحترام أو يفرضه بالقوة، فإنه غالبًا ما يفشل في كسبه الحقيقي والمستدام.



    "من أحسن التربية، استحق التزكية ونال الثقة." التربية الحسنة هي الأساس المتين الذي يُبنى عليه الشخص السوي القادر على كسب ثقة الآخرين. الشخص الذي نشأ على قيم وأخلاق حميدة، وتلقى توجيهًا سليمًا، يكون غالبًا جديرًا بالتزكية والثناء، ويكون مؤهلاً لنيل ثقة الناس وتقديرهم في مختلف جوانب حياته.

    هذه الأقوال بمثابة بوصلة توجهنا نحو العمل الجاد، التواضع في طلب العلم،
    بناء القوة الحقيقية، وأهمية التربية الحسنة في بناء مكانة مرموقة وكسب ثقة الآخرين
    شكرا بك على أقوالك الحكيمة.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  3. #3
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 22,470
    المواضيع : 375
    الردود : 22470
    المعدل اليومي : 4.80

    افتراضي

    (2) صدق الرؤية والكلمة
    -العين أصدق في الحكم من اللسان، فالرؤية لا تخادع.
    -لا يذوق الهجر إلا من أحب بصدق.
    -المتعصب لا يرى الحق إلا بعقيدته، والمعتدل يراه كما هو.
    -من كثر حديثه زادت هفواته، ومن كثر صمته نضج عقله.

    نعم حقا"العين أصدق في الحكم من اللسان، فالرؤية لا تخادع." الواقع يُرى، والكلام قد يُزَيَّن.
    "لا يذوق الهجر إلا من أحب بصدق." فالألم دليل على عمق الشعور.
    "المتعصب لا يرى الحق إلا بعقيدته، والمعتدل يراه كما هو." الحيادية بصيرة، والتعصب عمى."
    من كثر حديثه زادت هفواته، ومن كثر صمته نضج عقله.(إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب)
    بوركت وسلمت.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي








































  4. #4
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 22,470
    المواضيع : 375
    الردود : 22470
    المعدل اليومي : 4.80

    افتراضي

    (5)العلاقات والاختلاف
    -العتاب يبقي الأمل في الصحبة، والخصومة تورث القطيعة.
    -خير المدخل باب التوبة، وشر المخرج ندم لا يُصلح الماضي.
    -المتواضع يرفع نفسه بفعله، والمتكبر يسقط بكبريائه.

    " العتاب بناء، والصراع هدام. فالصديق الذي يعاتبك يهتم لعلاقتكما ويرغب في استمرارها وتقويتها
    بتوضيح الأمور وإزالة الشوائب. أما الخصومة،، فهي تقطع أوصال الود وتنهي الصحبة.
    العتاب فرصة للإصلاح، بينما الخصومة طريق للابتعاد.



    " التوبة بداية جديدة، والندم حسرة دائمة. العودة إلى الصواب والاعتراف بالخطأ هما أفضل بداية لتصحيح المسار وتحسين الذات.
    أما الندم ا فهو شعور مرير لا يجدي نفعًا . التوبة فعل إيجابي، والندم أسى سلبي.


    الشخص المتواضع يكتسب احترام الآخرين وتقديرهم بأعماله الحسنة وصفاته النبيلة، وهذا يرفعه في نظرهم وفي نظر نفسه.
    أما المتكبر، فإنه بعجرفته وتعاليه ينفر الناس من حوله ويفقد مكانته تدريجيًا،
    ليصبح أسيرًا لكبريائه التي تهوي به.
    الفعل الصادق يرفع الشأن، والتعالي الزائف يؤدي إلى السقوط.
    سلم الفكر والقلم.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2025
    المشاركات : 12
    المواضيع : 0
    الردود : 12
    المعدل اليومي : 0.59
    من مواضيعي

      افتراضي

      يعطيك الف الف عافيه
      موضوع رااائع وجهود أروع
      ننتظر مزيدكم بشوووق

    • #6
      قلم منتسب
      تاريخ التسجيل : Mar 2022
      المشاركات : 84
      المواضيع : 37
      الردود : 84
      المعدل اليومي : 0.07

      افتراضي

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد الجابي مشاهدة المشاركة
      (1) الحكمة في العمل والمكانة
      -عمل المشهور متابعٌ، وعمل المغمور مجهولٌ حتى يظهر.
      -المغرور يغرق في وهم العلم، والواثق ينهل منه بلا اكتفاء.
      -القوي يفرض الاحترام، والضعيف يبحث عنه بلا جدوى.
      -من أحسن التربية، استحق التزكية ونال الثقة.

      .عمل المشهور متابعٌ، وعمل المغمور مجهولٌ حتى يظهر." هذه حقيقة غالبًا ما نشاهدها. الشخص الذي يتمتع بسمعة طيبة أو شهرة، يُنظر إلى عمله باهتمام ويحظى بالمتابعة والتقدير. أما الشخص الذي لا يزال في بداية طريقه أو مغمورًا، فقد يحتاج عمله إلى وقت وجهد إضافيين ليُكتشف ويُقدر. هذا يدعونا إلى التحلي بالصبر والمثابرة، فربما يحتاج عملنا المميز إلى الوقت المناسب ليظهر ويُعرف.



      "المغرور يغرق في وهم العلم، والواثق ينهل منه بلا اكتفاء." يا له من وصف دقيق! الغرور يمكن أن يكون حجابًا يمنع الشخص من التطور والتعلم. الشخص المغرور يعتقد أنه وصل إلى قمة المعرفة، بينما الشخص الواثق من نفسه حقًا يدرك دائمًا أن هناك المزيد ليتعلمه ويسعى إليه بنهم وتواضع. الثقة الحقيقية تولد من الإدراك العميق لقدراتنا مع الاعتراف المستمر بحاجتنا للمعرفة والنمو.



      "القوي يفرض الاحترام، والضعيف يبحث عنه بلا جدوى." القوة هنا لا تقتصر على القوة البدنية، بل تشمل قوة الشخصية، قوة العلم، قوة الإنجاز، وحتى قوة المبادئ والقيم. الشخص الذي يمتلك هذه الأنواع من القوة غالبًا ما يجد الاحترام يأتيه بشكل طبيعي نتيجة لأفعاله وصفاته. أما الشخص الضعيف الذي يفتقر إلى هذه المقومات، فمهما حاول أن يبحث عن الاحترام أو يفرضه بالقوة، فإنه غالبًا ما يفشل في كسبه الحقيقي والمستدام.



      "من أحسن التربية، استحق التزكية ونال الثقة." التربية الحسنة هي الأساس المتين الذي يُبنى عليه الشخص السوي القادر على كسب ثقة الآخرين. الشخص الذي نشأ على قيم وأخلاق حميدة، وتلقى توجيهًا سليمًا، يكون غالبًا جديرًا بالتزكية والثناء، ويكون مؤهلاً لنيل ثقة الناس وتقديرهم في مختلف جوانب حياته.

      هذه الأقوال بمثابة بوصلة توجهنا نحو العمل الجاد، التواضع في طلب العلم،
      بناء القوة الحقيقية، وأهمية التربية الحسنة في بناء مكانة مرموقة وكسب ثقة الآخرين
      شكرا بك على أقوالك الحكيمة.
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


      ======================
      السلام عليكم... شكرا لك. لو أني أعلم أن حضرتك ستهتمين بها لهذه الدرجة لتأملت فيها وجودتها فكانت الأفضل

    • #7
      قلم منتسب
      تاريخ التسجيل : Mar 2022
      المشاركات : 84
      المواضيع : 37
      الردود : 84
      المعدل اليومي : 0.07

      افتراضي

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناطق العبيدي مشاهدة المشاركة
      يعطيك الف الف عافيه
      موضوع رااائع وجهود أروع
      ننتظر مزيدكم بشوووق
      =============
      شكرا لمرورك وارجو ان تكون حاضرا دائما

    • #8
      قلم منتسب
      تاريخ التسجيل : Mar 2022
      المشاركات : 84
      المواضيع : 37
      الردود : 84
      المعدل اليومي : 0.07

      افتراضي

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد الجابي مشاهدة المشاركة
      (1) الحكمة في العمل والمكانة
      -عمل المشهور متابعٌ، وعمل المغمور مجهولٌ حتى يظهر.
      -المغرور يغرق في وهم العلم، والواثق ينهل منه بلا اكتفاء.
      -القوي يفرض الاحترام، والضعيف يبحث عنه بلا جدوى.
      -من أحسن التربية، استحق التزكية ونال الثقة.

      .عمل المشهور متابعٌ، وعمل المغمور مجهولٌ حتى يظهر." هذه حقيقة غالبًا ما نشاهدها. الشخص الذي يتمتع بسمعة طيبة أو شهرة، يُنظر إلى عمله باهتمام ويحظى بالمتابعة والتقدير. أما الشخص الذي لا يزال في بداية طريقه أو مغمورًا، فقد يحتاج عمله إلى وقت وجهد إضافيين ليُكتشف ويُقدر. هذا يدعونا إلى التحلي بالصبر والمثابرة، فربما يحتاج عملنا المميز إلى الوقت المناسب ليظهر ويُعرف.



      "المغرور يغرق في وهم العلم، والواثق ينهل منه بلا اكتفاء." يا له من وصف دقيق! الغرور يمكن أن يكون حجابًا يمنع الشخص من التطور والتعلم. الشخص المغرور يعتقد أنه وصل إلى قمة المعرفة، بينما الشخص الواثق من نفسه حقًا يدرك دائمًا أن هناك المزيد ليتعلمه ويسعى إليه بنهم وتواضع. الثقة الحقيقية تولد من الإدراك العميق لقدراتنا مع الاعتراف المستمر بحاجتنا للمعرفة والنمو.



      "القوي يفرض الاحترام، والضعيف يبحث عنه بلا جدوى." القوة هنا لا تقتصر على القوة البدنية، بل تشمل قوة الشخصية، قوة العلم، قوة الإنجاز، وحتى قوة المبادئ والقيم. الشخص الذي يمتلك هذه الأنواع من القوة غالبًا ما يجد الاحترام يأتيه بشكل طبيعي نتيجة لأفعاله وصفاته. أما الشخص الضعيف الذي يفتقر إلى هذه المقومات، فمهما حاول أن يبحث عن الاحترام أو يفرضه بالقوة، فإنه غالبًا ما يفشل في كسبه الحقيقي والمستدام.



      "من أحسن التربية، استحق التزكية ونال الثقة." التربية الحسنة هي الأساس المتين الذي يُبنى عليه الشخص السوي القادر على كسب ثقة الآخرين. الشخص الذي نشأ على قيم وأخلاق حميدة، وتلقى توجيهًا سليمًا، يكون غالبًا جديرًا بالتزكية والثناء، ويكون مؤهلاً لنيل ثقة الناس وتقديرهم في مختلف جوانب حياته.

      هذه الأقوال بمثابة بوصلة توجهنا نحو العمل الجاد، التواضع في طلب العلم،
      بناء القوة الحقيقية، وأهمية التربية الحسنة في بناء مكانة مرموقة وكسب ثقة الآخرين
      شكرا بك على أقوالك الحكيمة.
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


      ================
      -عمل المشهور متابعٌ، وعمل المغمور مجهولٌ حتى يظهر.
      هذا المثل على سبيل المثال ممكن أكتبه أفضل على صورتين..
      الصورة الأولى:البريق يجذب العيون، والجوهر ينتظر من يراه.
      الصورة الثانية:من يسطع يُرى، ومن يخفت يبحث عن نوره


      وهكذا.. منحني الله فرصة ابتكار الفلسفة والامثال لكن ليس لديّ الخبرة الكافية