بهدوء

أميرة الحرف التي أحبها وأحبها وأحب أن تتوج حرفي بلون حرفها
دمت ياغالية
دمت بطيبة قلبك
بكل حب

الزريعي...

الهدوء...

في بغداد ...بل في العراق كله...منذ عقود مضت..بل منذ عصور مضت.. لم نلتقي به..
لم نجده في قواميسنا...
فمنذ..سمور واشور وبابل ووووووووووووووووووووووووو وووووووووووو
الى صفين والجمل...............................

والى القادسية ووووووووووووووووووووووو
وحروب الخليج.................
وحروب الاخوة الاصدقاء............
نحن نعيش اللاهدوء...

نصك رائح بحق...
والامل فيه...جميل...

ولقلمك نكهة خاصة...


تقديري ومحبتي
جوتيار

سمر ...

لم أر هدوءاً صاخباً كهذا ..

تضريبن على الوتر بسكون ..

ألم كثير هنا

... جميلة أنتِ ...

أستاذي الأديب جوتيارتمر
للهدوء أنفاس مركبة ..
في بلاد العرب
عشنا هدوءاً إصطناعياً

لم نجده في قواميسنا...
فمنذ الحروب المتفشية في صدر الأمة العربية و نحن نعيش الهدوء
فلو عشنا اللاهدوء كنا تعلمنا كيف نتغلب على مشعوذة عجوز
وأكبر دليل أننا لا نتعلم
لذلك نحن نعيش هدوء
صاخب جداً
مدوي بأجسادنا
راقص بأنفاسنا
..
.
لك سيدي جوتيارتمر
كل كل كل
التحية والتقدير
لك شكري وكل الأمل ولنا حرفك ناصعاً
جوتيار

الأديبة الجميلة
جليلة
.
.
.
.
لن أضيف حرفاً سأترك السطر فرحاً بحضورك وسأحتفل بهدوء حرفك العذب
على الأقل ثلاثة أيام ( ضيافة الضيف )
بصدق سررت بزيارتك أيتها الأديبة جليلة
إمهلي صمتي هدوءاً هنا
لك محبتي ولنا الصمت حين تحضرين

بهدوء سمر
نص ممتع ومعبر لكنه مؤلم

تحية لقمك اختاه وحرفك الباهر

نص طرح قضية صاخبة بهدوء.

لعلني وأنا أشيد بعمق المبنى أشير إلى عدم جزالة المبنى على غير ما تعودنا منك.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي