الحقيقة ... نحن نخاف الرؤية ... في مرآة الواقع
وإلا
مامعنى شراذم ينتهكون حرماتنا ويخنقون أبرياءنا ويهددون غدنا
ومامعنى أن نقف مكتوفي الايدي عن هلاك الملايين منا قتلا ً وتسطيح في رؤيتنا
الحل لايبدأ في ذم عدونا
الحل يبدأ عندما نشرح طريقة عمل فجور عدونا في نفس الوقت الذي نشرح فيه كسلنا وخوفنا وشخيرنا
\
له أسم آخر .... كل معتد أثيم
أنه أقرب الى الحيوانية التي باتت الامم المتحدة تحتضن فراعينها
ونصفق لقراراتها ونرجوها
\
لكن
لله الامر من قبل ومن بعد .... والله هو المعين
\
جليلة .... صوت صادح
ومبارك