رقد على ظهره .. ليستريح من عناء الأعوام الدراسية الطويلة .. ووضع شهادته الجامعية تحت الوسادة وتأبط كسلًا .. ليغفو والعالم من حوله في حال : نهوض .
ملاحظات في دفتر الغياب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قالت أميرة الورد» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من أنت ؟!» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» فارجع بروحك ثائرا ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» لم أكن» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» ربّاه» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» .. إلى أين يمضي بك المشهد ……….» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» غزة (2025)» بقلم عبدالحكم مندور » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» ذكرى من جبل الدخان» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المهاجر» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
رقد على ظهره .. ليستريح من عناء الأعوام الدراسية الطويلة .. ووضع شهادته الجامعية تحت الوسادة وتأبط كسلًا .. ليغفو والعالم من حوله في حال : نهوض .
الإنسان : موقف
يتوسد الكسل و يلتحف بالخنوع ..فأَنَّى ينهض من سباته الفكري ليواكب العالم المتحضر المنشغل بالإنجازات ..
قص ناقد و ساخر ممن رهد التقدم..
بورك الفكر و القلم ..
تحاياي
ما من شاب يكمل دراسته ويحصل على شهادته الجامعية
إلا وهو يحلم بمستقبل مزدهر ومكانة أجتماعية مرموقة
لكنه يجابه بالمثبطات، ويرتطم بحائط أسمه البطالة
وتركبه المخاوف والهواجس في إمكانية الحصول على
عمل ، يبحث عنه ولا يجده ـ فيضع شهادته تحت الوسادة
ويتأبط كسلا .. مجبرا أخاك لا بطل.. وياليته يغفو..
بل تدفعه المعاناة المالية إلى أرتكاب الجريمة والسرقة
والتعاطي والأدمان ليهرب من واقعه الأليم.
فانى لمجتمع هذا هو شبابه أن يفكر في النهوض!!!
دمت وسامق فكرك
ولك تقديري وتحياتي.
توسد الشهادة وتأبط الكسل واستلقى مسترخيا فكيف له أن يستيقظ
أي تغير ولو للخلف سيكون بالنسبة له تقدم لحالة الركود الذي ركن اليها
تكثيف جميل وقصة لاذعة
تقديري
الأديب خليل ...ومضة إيقاظ ...تكثيف و توظيف في مستوى ما يجب ...شكرا على الإمتاع .
هي غفوة مهلكة إذا ما طالت، وسيصيبه ما أصاب أصحاب الكهف!
جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لا بدّ من انتهاضة فكر وقلب وواقع وحال ، كيما يطيب المسير وتشرق حيثيات المآل ،
وإلا فإن الجميع خرّجين ودارسين ومن حولهم باقون في ظلال الأمنيات ولا من نور في
نهاية أنفاق الطيوف ، سلامي ومحبتي أستاذي العزيز .
ربما تجبره البيئة المحيطة والظروف الاقتصادية والسياسية على تأبط الكسل والرقود فلا نلومنه
جيل مقهور ضاع شبابه وسط ركام اليأس
ومضة ناطقة من خضم الواقع
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي