ساشتاقـكَ ياحــبُّ.. !

أنتَ كمـا أنا

وأنا تماماً كـ أنت..

كروح تراقصت بالوله
حين توادعنا هذه اللحظـة

سكبت الشوق ونحن بعد روحين ضمتهما قاعة واحدة ضجت بالوفاء

ايروقكِ..ياكريمة الأصل..
أنَّأ ســ نلتقي غدآ هنا في مكاننا وزماننا

وبعدكَ يا سخيَّ الحب..

تقَّلب قلبي كعود كمبودي على جمرات شوقك
فما زاده إلا طيب الصبابة المعتق منذ سنوات



سألتقيك غدآ وقد بللت يديك بزمزم الخير

لتمسح بها على قلعة حبنا ليباركها الرحمن

سنشتاقك ياحُبّ...

سقطت سهواً همزة: أشتاقك في العنوان

نص رائع ومبدع اختنا الكريمة كما عودتنا
-

نص رائع ومبدع اختنا الكريمة كما عودتنا
-

الابداع لا يقرئه إلا ذوي الذائقة

شكرا للمرور

هذه الكتابة - وامثالها - هي التي احب ان اقرأ
نص مركز .. مختصر .. ومثمر .. ويتركك مع كثير من الافكار والرؤى..
لا يفرض عليك شيئا معينا .. بل يعطيك المفتاح لتكتشف البيت بنفسك .. وتفرشه على ذائقتك .. وترسم فيه الاحداث التي تروق لك .. تحت بخور اشجانه و وموسيقى اشواقه .
يعطيك الاحداث الهامة .. ويترك لك حرية السناريو ..
انه يشاركك صنعه .. فلا يفرض عليك مشهدا مملا ..

الله الله الله ..
هذا فن صعب ..
وعاقد يحبه ..
ويحترم اهله النادرين كثيرا .

ساشتاق الى مثله .

فضاءات يراع..
اية مكابدات هذه التي سطرت هنا..
وكأنك في رحلة داخل نفسية الساردة
حيث اطلقت العنان لأفكارها وكل ما يخالج ذاتها..
ومشاعرها ان تتداعى دون قيد..
ولتعمل على كشف تلك الاحاسيس التي
تغرس الشعور بالشوق ..والامل..
رحلة..تنطق المحبة في نهايتها كلمتها..
دمت مبدعا..
محبتي وتقديري
جوتيار

فضاءات يراع ..

هناك نصوص نقف أممها بصمت ، تلجمنا وتبهرنا .
وهنا أقف مشدوهة أمام هذا النص .
سنشتاقك أيها الحب ...........
معك كانت اللحظة عمرا ....
فانقشي فضاءاتك أحرفا ..
بيراع لا زال يحدوه الأمل .

لك كل الود .

نص مترع بالجمال

راق كل حرف أقرأه هنا..

راق حسك المرهف..

لك ِ ألف تحية ود..

هذه الكتابة - وامثالها - هي التي احب ان اقرأ
نص مركز .. مختصر .. ومثمر .. ويتركك مع كثير من الافكار والرؤى..
لا يفرض عليك شيئا معينا .. بل يعطيك المفتاح لتكتشف البيت بنفسك .. وتفرشه على ذائقتك .. وترسم فيه الاحداث التي تروق لك .. تحت بخور اشجانه و وموسيقى اشواقه .
يعطيك الاحداث الهامة .. ويترك لك حرية السناريو ..
انه يشاركك صنعه .. فلا يفرض عليك مشهدا مملا ..
الله الله الله ..
هذا فن صعب ..
وعاقد يحبه ..
ويحترم اهله النادرين كثيرا .
ساشتاق الى مثله .

الفاضل عاقد الحاجبين
شكرا لثنائك
وشكراً لنصي أن أمدكم بسنياريوهات غير ذات ملل..