نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لو تعلمين
كم أغار من ضيفك ِ الزائر
من ذلك الطيف
كلماتك ِ أقرؤها .. تخجل مني
ويبكي فيها كل حرف
و أنا ... قبل أن أعرفك ِ
كنت يا سيدتي أميرا
وقلبي الصغير
ما كان يوما ً بهذا الضعف
رقيقة كنسمة صيف
قاسية كحد السيف
لو تعلمين كم أنا أحبك ِ
لكان طيفي ذلك الضيف
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لو تعلمين
كم هي أشواقي ثائرة
تتراقص على نار وجمر
على معزوفة المطر
و كلمة حزينة تأتي إليك ِ
تحمل آلاف الصور
تحكي عني ما قد عبر
لو تعلمين كم أنا أحبك
ما هانت عليك تلك الصور
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لو تعلمين
كم أعانق فيك ِ
حنين الشباب و أحلام الطفولة
و قلبي المغامر
عبر على جسر الزمان
صعابا مهولة
قد كان يوما ً غلاما
وأت إليك ِ مكتمل الرجولة
لو تعلمين كم أنا أحبك ِ
ما تركتيه يعذب فيك ِ
بتلك السهولة
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لو تعلمين
كم أملك من مشاعر
أودعتها سيدتي
بباب مملكتي
يقرأها كل زائر
يتمناها كل عابر
لو تعلمين كم أنا أحبك
ما فرطت ِ في قلب شاعر

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي