يسعدنى نورا ؟أن أكون أول من يعانق لوحتك العابرة الرقيقة مثلك تماماً

وإلى اللحظة العابرة مثل اللوحة العابرة أقول :

فى الشط نعانق ليالى الصيف

وفوق رماله ... ننسى الحزن

ونعانق فيه أحلاماً

تركناها فى غربة

كلانا عاش مشتاقاً

وعاند فى الهوى قلبه

ويمضى العمر ... يا عمرى

وأشعر أن فى الأيام

يوماً سوف يجمعنا



دمت بكل الخير نورا الواحة