اجعل عنوانك قلبى

مولاى
من أجلك أخليت القلب .. لتسكن
أكرمنى
واجعل عنوانك قلبى
وتفضل بالوصل على
مولاى
من غير حضورك العالم سجن ضيق
وشرور الكون تحاصرنى
و وجوه الناس خرائب ترعبنى

مولاى
أعطيت العبد المذلول
رؤية أرباب الوصل
و سلبت العبد المذلول
كشف النور الساتر لقبيح الرغبات

مولاى
باتت دنياه برؤياه
حقل من أجسام شائهة الطلعة
و أصبح طعم العسل و المر سواء

مولاى
ماذا أفعل ؟
و ما أفعل ..
و الأفعال
لطف من ألطافك ..
فأغثنى
من غرق .. لا يأتى
و من موتى ..
و أنا فى ظنى أحيا!
فأغثنى
بكأس من
خمرة عشقك
فألوذ بنشوة سكر الحضرة
و أغيب ..

مولاى
غيبنى فى بؤرة لحظة عشقك
و اجعل عنوانك قلبى

الاخ محمد

عشق سرمدي ما قرأت في هذه الصفحة

مودتي

الأستاذة مادلين يوحنا
ياليت ...
أن يجعلنى من العاشقين
مودتى وتقديرى

العزيز محمد..

اقرأ هنا تجليات صوفية...
وكأني به في صومعته يناجي المحبوب..
ليسغيث حيرته..
حيرة اجدها تغرق في اسئلة وجودية
تنبعث منها رائحة القلق المزمن للمشاعر وللوجود
ضمت دائرة الذات الانسانية التي تبحث عن وجوده في كل شيء
حتى في الاخر الذي يناجيه
وما اكثر ما نجد الذات تناجيه...
وما اصعب ان يبقى الانسان رهن الانتظار
من اجل ان يمن عليه الاخر بما يناجيه
غارق انت فيه..
فهل من سبيل لتنجي نفسك..

تقديري لحرفك البهي
محبتي لك
جوتيار

نعم إنها تجليات صوفية ، صيغت بقلم يشي بمبدع حقيقي ، ولكنني أراها تاهت بين مملكتين : مملكة الشعر ومملكة النثر ، أفلا وقفت عند حدود إحدى المملكتين ، وأنت قادر على ذلك.
الغالي محمد جبريل : أنت على الرحب والسعة .
كن بخير

العزيز محمد..
اقرأ هنا تجليات صوفية...
وكأني به في صومعته يناجي المحبوب..
ليسغيث حيرته..
حيرة اجدها تغرق في اسئلة وجودية
تنبعث منها رائحة القلق المزمن للمشاعر وللوجود
ضمت دائرة الذات الانسانية التي تبحث عن وجوده في كل شيء
حتى في الاخر الذي يناجيه
وما اكثر ما نجد الذات تناجيه...
وما اصعب ان يبقى الانسان رهن الانتظار
من اجل ان يمن عليه الاخر بما يناجيه
غارق انت فيه..
فهل من سبيل لتنجي نفسك..
تقديري لحرفك البهي
محبتي لك
جوتيار

الأديبة جوتيار
أحيانا يكون التعبير عن ما يعترينا ... هو بالنسبة للمعبر فعل بسيط .. لم يرد أن يحمله معان مركبة .. لكن لأن اللغة ذات أبعاد و تجليات .. و لآن المشاعر تمتطى صهوة اللغة حتما إذا أرادت العروج إلى الآخر .. فكان ما كان من تعليقك الذى وهب لنصى المتواضع أبعادا .. أدهشتنى ..
مع محبتى وتقديرى

نعم إنها تجليات صوفية ، صيغت بقلم يشي بمبدع حقيقي ، ولكنني أراها تاهت بين مملكتين : مملكة الشعر ومملكة النثر ، أفلا وقفت عند حدود إحدى المملكتين ، وأنت قادر على ذلك.
الغالي محمد جبريل : أنت على الرحب والسعة .
كن بخير

سيدى د. سلطان الحريرى
أبهجنى اهتمامك بنصى المتواضع ..
و لم يصدمنى ما رأيته خلطا بين ما أطلقت عليه مملكة النثر و مملكة الشعر ( وان كنت أرى أن الشعر هو صاحب الملك حتى على شعوب النثر)
فالنص فى منظورى الخاص .. قصيدة ...فى روحها .. لكنى تعمدت ألا أتعمد أن تأخذ شكلا .. لأنها ببساطة وليدة لحظة صدق خاصة ... عفوية .. فهى : دعاء
و بالطبع لا يخفى عليك لما قصدت نشرها فى " فنون النثر"
و متيم مثلى بالكلمات .. "درويش" الحال فى صحبة المعانى .. لا أتوقف كثيرا أمام تصنيف ما يعترينى و تظهر أعارضه نصوص ومن ثم .. أقبله كما هو .. و للمتلقى بطبيعة الحال أن يقبله أو يتجاوزه ( هذا مع إقرارى من وجهة النظر التى شرفتمونى بها أنه نص متأرجح من الناحية الشكلية فعلا بين النثر والشعر )
أشكرك سيدى فقد حركت فى ماء كنت أظنه استسلم للركود ..
و لى عندك رجاء .. شرفنى دائما باهتمامك العطوف
مع محبتى و تقديرى

ظبطك يا حضرة العمدة .. فيلسوفا يتصوف ومحبا يتفلسف .. والحبيب لديك يقين ... يااااااااااه ..أنت على أبواب الحضرة يا سيدنا .. زدنا .. زدنا !!
لحضرة الشاعر العمدة
محبتي واحترامي
شاهين

أخى الظابط عفوا الشاعر شاهين أبوالفتوح
قرأت فسبرت غورها .. فأنت إذن الشيخ المتخف و نحن .. مجرد ضيوف فى ساحتك..
طلبت من مقام التواضع استزاده .. فهل أطمع أن يكون المدد من قلبك ..
مع محبتى وتقديرى

مولاى
من أجلك أخليت القلب .. لتسكن
أكرمنى
واجعل عنوانك قلبى
وتفضل بالوصل على
مولاى
من غير حضورك العالم سجن ضيق
وشرور الكون تحاصرنى
و وجوه الناس خرائب ترعبنى
مولاى
أعطيت العبد المذلول
رؤية أرباب الوصل
و سلبت العبد المذلول
كشف النور الساتر لقبيح الرغبات
مولاى
باتت دنياه برؤياه
حقل من أجسام شائهة الطلعة
و أصبح طعم العسل و المر سواء
مولاى
ماذا أفعل ؟
و ما أفعل ..
و الأفعال
لطف من ألطافك ..
فأغثنى
من غرق .. لا يأتى
و من موتى ..
و أنا فى ظنى أحيا!
فأغثنى
بكأس من
خمرة عشقك
فألوذ بنشوة سكر الحضرة
و أغيب ..
مولاى
غيبنى فى بؤرة لحظة عشقك
و اجعل عنوانك قلبى

غوثك يا ربى!

فليكن تضرعنا لخالقنا

يبرىء علاتنا وأمراضنا

ويشفى أسقام قلوبنا



شذى الوردة

د. نجلاء طمان

مولاى
من أجلك أخليت القلب .. لتسكن
أكرمنى
واجعل عنوانك قلبى
وتفضل بالوصل على
مولاى
من غير حضورك العالم سجن ضيق
وشرور الكون تحاصرنى
و وجوه الناس خرائب ترعبنى
مولاى
أعطيت العبد المذلول
رؤية أرباب الوصل
و سلبت العبد المذلول
كشف النور الساتر لقبيح الرغبات
مولاى
باتت دنياه برؤياه
حقل من أجسام شائهة الطلعة
و أصبح طعم العسل و المر سواء
مولاى
ماذا أفعل ؟
و ما أفعل ..
و الأفعال
لطف من ألطافك ..
فأغثنى
من غرق .. لا يأتى
و من موتى ..
و أنا فى ظنى أحيا!
فأغثنى
بكأس من
خمرة عشقك
فألوذ بنشوة سكر الحضرة
و أغيب ..
مولاى
غيبنى فى بؤرة لحظة عشقك
و اجعل عنوانك قلبى

... كم اغبطك اخي محمد..و اتمنى ان امشي على درب تطئها ..بعشق المولى ..عجبني مزجك للكلمات كما هو حال التشكيلي مع اللون ..كل الالوان العشق تفنى و يبقى حب المولى..