بلا استجواب

بلا استجـواب

احتدمَت المعاركُ بين السلطان ومعارضيه، لكنّه انتصرَ عليهم وأخمَد أصواتهم جميعا. وحين استتبّ له المُلكُ أمَرَ باعتقال الأدباء والكتّاب والفنانين كي يحاكمهم بنفسه.

قالوا له: لماذا نُحاكَمُ وقد وقفْنَا على الحياد؟

فقال لزبانيته: زجّوا بهم في غياهب السجون، لقد اعترفوا بِجُرْمهم دون استجواب.

الأخ الأديب / سعيد أبو نعسه .

شر البلية ما يضحك أيها الأديب الألمعي ..
تكثيف عالي ، ونهاية رائعة .

ابو نعسة..

هذه لسعة,,لاحمد مطر...
الابكم
ايها الناس اتقوا نار
جهنم،لاتسيؤوا
الظن بالوالي
فسوء الظن في
الشرع محرم
لاتشيعوا ان للوالي
يدا في حبس صوتي
بل انا ياناس ابكم....



محبتي لك
جوتيار

أختي الكريمة وفاء
أشكرك على تعاطفك مع النص
دمت في خير و عطاء

أخي الكريم جوتيار تمر
شعار الطواغيت دائما : من ليس معنا فهو علينا
التغيير قادم
دمت في خير و عطاء

اما انا فكما قلت هناك
انت رائع وكفى اخي سعيد ابو نعمة
داوم ابداعك
وواصل عطاؤك
دمتم بخير وابداع

أتمنى ( والتمني طلب المستحيل أو العسير على الأقل ) لو أنهم يطلعون على الأدب ... ولعلك فهمت قصدي ... شكرا على على هذه " اللسعة " يا " أبو نعسة " بل أبو الصحوات جميعا ... شكرا أخي قد أضحكني المشهد ولو بمرارة ...

أخي الكريم الطنطاوي الحسيني
أشكرك على هذا التعاطف مع النص
دمت في خير و عطاء

أخي الكريم محمد الحامدي
أشكرك على هذا الإطراء الرقيق
أبارك لكم هذه المهمة الجديدة
عسى أن يوفقكم الله تعالى
دمت في خير و عطاء

الاستاذ سعيد

أخاف ان اتكلم هنا فأحاكم لإعترافي بذنبي ...

رائعة جداً هذه الوجبة التي امدتني بطحين من الفيتمينات السريعة ، التي شحنت همتي مرة اخرى ، للوصول للقلم ..
تحيتي