يقول أمير الشعراء:
الحذارَ الحذارَ من غضب الله ومن سُخطه الحذارَ الحذارَا!
فما اسم هذا الأسلوب؟
ما نوع الأسلوب هنا؟
يقول أمير الشعراء:
الحذارَ الحذارَ من غضب الله ومن سُخطه الحذارَ الحذارَا!
فما اسم هذا الأسلوب؟
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
تحية ورد أستاذي د.مصطفى العراقي "
أسلوب إنشائي طلبي جاء بـ صيغة الأمر / غرضه التحذير.
لــجئت الي الغش :)
==========المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي
وتلك هي عاقبة الغش يا بنتي الصادقة : سحر
قولي لصاحب هذه الإجابة فكر مرةً أخرى ولا تتعجل:
حفظك الله
وفي انتظار إجابتك أنت.
أرى أنه أسلوب تحدير وتعجب من الغفلة والتعدي على حرمات لله
=========
أديبتنا الراقية الغالية الأستاذة: سمو الكعبي
أسمى آيات الشكر لتشريفك الجميل
ومشاركتك الطيبة
ولكنْ:
إذا كان هذا أسلوب تحذير ؟
فما هو الاسم المنصوب على التحذير؟
ودمت بكل الخير والسعادة والتوفيق
من سخط الله
خافقي كالنار يلهب
أخي الكريم الشاعر السامق الأستاذ ناصر
شكرا لتشريفك الغالي
ومحاولتك الكريمة
ولكن أنت تعلم أن الاسم المغرى به أو المحذر منه في أسلوب الإغراء أو التحذير يكون منصوبا إما على الإغراء أو التحذير بفعل محذوف تقديره: الزم أو احذر.
أليس كذلك؟
ودمت في الحوار والجوار.
بلى أيها المبجل أستاذي الكريم مصطفى
لا أدي كيف جاء في بالى أن الجار والمجرور يكونان في محل نصب
والإجابة هي أن الأسم المنصوب هو الحذار بمحذوف تقديره عليك او الزم
ونوع هذا لااسلوب إغراء ... أتمنى أن أكون وفقت بالإجابة
لك شكري وودي اللائقان بشخصك الكريم
ودمت لنا بكل خير وود ولاعدمناك
تلميذك المحب \ ناصر
=======
أصبت وأحسنت يا أخي الحبيب الأستاذ الفاضل : ناصر البنا
لأن "الحذار من غضب الله" أمر محبوبٌ
الحذارَ: اسم منصوب على الإغراء بفعل محذوف وجوبا تقديره : الزم
والحذارَ الثانية توكيد
فكان الأسلوب إسلوب إغراء كما تفضلتَ
ولك خالص الشكر والتقدير
محبك: مصطفى
الأسلوب الثاني؟
وامعتصماه !
رد مع اقتباس
