بسم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم عصام،،،
قرأت نصك ولم أعلق في حينها، أردت أن أفكر في الرسالة التي أردت نقلها إلينا.
واحترت بين فكرتين:
الفكرة الأولى،،،
هل تريد أن تتحدث عن الحب ودور العندليب في نشر هذا ومكانته في قلوب محبيه؟
وإن كنت أرى حب الأغاني ليس بالحب الحقيقي، ولا يفيد أحدا غير المطرب الذي يشتهر ويعيش في رغد.
الفكرة الثانية،،،
والتي ملت إليها أكثر، تتلخص في الحكمة التي تقول "من شب على شيء شاب عليه"،
ورغم وصول الجدة إلى نهاية العمر ما زالت تقدس ما حفر في وجدانها أيام الصبا،
فهي تصلي وتقرأ القرآن الكريم وترجو الله أن يغفر لها ما سبق من غفلة، وما زالت الغفلة تسكن قلبها.
لا أعلم إن كنت تقصد هذا أم لا، وأعذرني إن كنت أخطأت في رؤيتي لرسالتك.
قصتك جميلة تستحق الشكر والثناء،،،
وصل اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم