أخذنا التغرب معه هنا وأدمعنا, كلمةً للرائع إسلام محروس, وصوتًا ولحنًا للمغرد صاحب الصوت الشجي: فايد عبد العزيز. وبرغم غرقنا في بحر الغربة والحزن إلا أن الشاعر يأبى إلا أن يحلق بنا من الغرق ليس فقط تجاه الشاطئ, وإنما أيضًا تجاه السماء. ليكون الأمل في فجر يبزغ بعد حالكِ ظلمة.
وللاستمتاع بهذا الثنائي الرائع الذي هو فخر للخضراء.
فليسمح لي مشرفو ملتقى أدب العامية العربية بــــ : التثبيت
تحية سامقة لكليكما, تقبلا فخري بكما وسعادتي