غافلت المسك الممسك بى
وتسلقت
عمود بخور العود
إلى سقف الغرفه
وتدليت
بحرص فوق دهان الجدران
على ضوء النجفه
وهبطت
إلى كرسى الشاغر فى خفه
لكن
فى نفس اللحظة بالضبط
ألفيت
رماد المسك
على كتفى .. هبط


أصاحبة الخيال الرحب والنغم الرقيق
حقاً قراتها مرات ومرات
وكل مرة بنكة أعمق ومذاق

تمنيت لو طالت رحابة السفر في الحلم اكثر وأكثر

دمت ممتعة الحرف ملكة الصورة بألوانها الصارخة وتخفيها المحبب

الأستاذة أسماء مبدعة انت أبداً