كــــــ ( فن )

كــــــ ( فن )

//

يا من أنتَ على كاهلك أنتْ ... يا منْ تجوعُ في جسدكْ .
ها أنتَ تفتح أبواباً تنهشُكْ .... وتموت على صمتِ كأسكْ .
وحيثُ لبستُ ألفَ شوقٍ ... كنتَ ترتدي رئة قبركْ.
قُبلة ترتجعُ ذكراها ... لتجلسَ على ظلكَ المفقودْ .
لا دعاءً يكفي كي تعودْ .... وأنا يصفعني ورقي .


نجلاء الرسول

أهلًا ومرحبًا بكِ أيتها الكريمة في الخضراء, نرحب بكِ بيننا ونتمنى لكِ طيب الإفادة معنا والاستفادة.

بين خيوط كفنٍ قد من يأس, وأوراق ذكرى تتنازعها مر الوحدة, كان نداؤكِ محاولة للتحليق في قلب الأمل؛ يائسة كانت أو ناجحة, بقيت المحاولة دليل الوجود. أعجبتني ومضتكِ النثرية.

تقديري

تصوير بليغ وتكثيف عال بين الرجاء واليأس اختزلت النص في سطور قليلة لكن بجمال ..

مرحبا بك مرة خرى ..

تقبلي مروري ..

وقد يأتي الدعاء بالأمل ولو بعد حين ، ولنا حلم جميل لما نريد ، وفي الغياب رجاء وبين خيوطه رجاء .. وبالصبر نتسلح ،ونتوكل على الله .

لا أحزن الله لك قلبا ومرحبًا بك بين إخوتك وأهلك في ربوع الخضراء .

تقديري واحترامي

د. نجلاء الشكر لترحيبك الكريم
وقراءتك لي أقدرها حقا

دام النقاء غاليتي

شاعرتنا الرقيقة
وفاء
أشكر عبير حضورك
وقراءتك لي

ودي الكبير غاليتي

كــــــ ( فن )

//

يا من أنتَ على كاهلك أنتْ ... يا منْ تجوعُ في جسدكْ .
ها أنتَ تفتح أبواباً تنهشُكْ .... وتموت على صمتِ كأسكْ .
وحيثُ لبستُ ألفَ شوقٍ ... كنتَ ترتدي رئة قبركْ.
قُبلة ترتجعُ ذكراها ... لتجلسَ على ظلكَ المفقودْ .
لا دعاءً يكفي كي تعودْ .... وأنا يصفعني ورقي .

نجلاء الرسول

نجلاء
حيثما انتِ راائعه
سعدت ان اصافح بوحك هنا

نص جميل بإيحائيته..
بليغ في مناجاته..
مختصر في كلماته..
عميق واسع في معانيه..
المحترمة نجلاء..
بالغ تقديري..
خالص تحياتي..

أستاذ راضي

أسعدني حضورك أخي الكريم
وقراءتك لي

تقديري واحترامي

أخي عبدالله
أشكرك من قلبي أخي
على قراءتك لي
وحضورك الجميل

كل الاحترام