.






مين شد البلد في غفلة على عتمة السرداب
وفين ولادها حُماتها وفينها نخوة الأحباب
سامعين صراخها ..
لا حَدْ مَد اليد أنقذها ..
ولا حد نورلها ولا دَلها عالباب !












.