أرعى نجومَ السما والليل مُعتكرٌ يا حاملاً همَّ قلبي هدَّني الأرَقُ
نامت عيون الدُنى والسُّهْدُ لي قَدَرٌ في حبِّ من جَفَّ في تـَذكاره الرَمَقُ
أغـْلِقْ أيا قلبُ عن أهلِ الهوى طُرُقا نحو الذي غالَ قلبي وَحدَها الطُرقُ
أهواهُ طيفاً على سامٍ يُساهرُني يا طيفَ حِبَّي أقِمْ ما طالكَ الرَّهَقُ