أستاذتي الجليلة راوية رشيدي

إطلالتك المباركة أهدت كنزًا لا غنى لي ولا لأي مسلم عنه.

سأظل ما حييت أحمل لك في قلبي امتنانًا وشكرًا ,فسخي هو من يهدي

قبسًا من نور .

لك مني تقدير ,احترام ,وحب في الله نور السموات والأرض