عندما تقول فرنسا أنها لن تسمح بسقوط حلب بعد حشد النظام لاستعادتها من أيدي الثوار كما أعلن أمس
نضع مئة علامة تعجب واستفهام
لماذا سمحت إذا بسقوط القصير وغيرها؟؟
أليس هذا مؤشر واضح على نية المجتمع الدولي لتقسيم سوريا إلى منطقتين
شمالية يسيطر عليها الثوار وجنوبية يسطر عليها النظام؟؟

ثم دخول حزب الله ومباركة بعض الدول لذلك!!!
أليس ضرب عصفورين بحجر واحد؟؟
انهاء المعارضة وانهاء حزب الله من خلال استنزاف القوتين ومعهما الجيش النظامي السوري طبعا

اللعبة كبيرة جدا والخاسر الوحيد فيها هي نحن

نسأل الله اللطف بسوريا وبأمتنا جمعاء