ويستمرّ الفأر العربي ..
يسير متخفّيا ..
في غاره الضّيّق..
لا يدري هل هو فريسة أضراس المعسكرات الغربية أم الشّرقية..
لكنّه سيقاوم إلى ..
آخر نفس..